فيلم Goodfellas 1990
فيلم Goodfellas 1990
سيشعر كل صانع أفلام تقريبًا في تاريخ السينما بسعادة غامرة بمعرفة أن إحدى سماته (أو خاصتها) تعتبر كلاسيكية بلا منازع – وهو معيار يتم من خلاله الحكم على الأفلام الأخرى ذات الموضوعات المتشابهة.
يمكن للمخرج مارتن سكورسيزي ، الذي يعتبره الكثيرون أفضل صانع أفلام أمريكي يعمل اليوم ،
أن يدعي تميزًا فريدًا – فقد كان مسؤولاً عن فيلم كلاسيكي خلال كل من العقود الثلاثة الأخيرة من القرن العشرين.
في السبعينيات ، كان سائق تاكسي. في الثمانينيات ، كان الثور الهائج.
وفي التسعينيات ، كان فيلم Goodfellas (الأكثر إشادة ، على الأقل من حيث الجوائز الرسمية والترشيحات ، من ميزات المخرج). لا يمكن لأي شخص آخر ، ولا حتى عظماء مثل إنغمار بيرجمان وستانلي كوبريك وإريك رومر ، تقديم ادعاء مماثل.
بالصبر والعناية والاهتمام الشديد بالتفاصيل ، اتخذ سكورسيزي مكانة منيعة في تاريخ الأفلام.
Goodfellas 1990 Trailer
روائع سكورسيزي
ليس من قبيل المصادفة أن تكون روائع سكورسيزي الثلاثة كلها نجمة روبرت دي نيرو.
هذان الرجلان ، اللذان عملا معًا ثماني مرات ، يبرزان أفضل ما في بعضهما البعض. حتى تعاوناتهم “الأقل” ، مثل Casino و The King of Comedy ، تمتلك طاقة وكثافة تُظهر مدى فهمهم لبعضهم البعض.
سكورسيزي في أفضل حالاته عندما أخرج دي نيرو ، ودي نيرو في أفضل حالاته عندما أخرجه سكورسيزي.
أصبح الزوج مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالوعي العام بسبب سائق التاكسي والثور الهائج وجودفيلاس.
هناك نوعان أساسيان من أفلام المافيا: تلك التي تضفي الطابع الرومانسي على الحياة وتلك التي تصورها بوضوح شديد.
أشهر هذه الأفلام وأكثرها إنجازًا ، The Godfather ، تطرح أرضها بقوة في المنطقة الأولى ، تاركة Goodfellas للوقوف فوق الآخر. لقد أدركت كلتا الصورتين تمامًا ، شخصيات ثلاثية الأبعاد وأجواء قوية ،
لكن جهد فرانسيس فورد كوبولا يحتضن أساطير رجل العصابات ، في حين أن استكشاف سكورسيزي أكثر واقعية.
يعتبر العنف مكونًا رئيسيًا لكل منهما ، ولكنه رفيق أكثر وحشية في فيلم Goodfellas منه في The Godfather.
من الواضح أن الأساليب المختلفة التي اعتمدها المخرجون تؤدي إلى إنتاج أفلام تختلف في المزاج والنبرة ، بينما تسكن نفس النوع.
* الارتجال سيد الموقف : كان الارتجال هو عنوان فيلم Goodfellas، إذ أن العديد من أشهر مشاهده جاءت بارتجال من الممثلين دون لعب السيناريو أي دور.
ومن هذه المشاهد تلك المواجهة الكوميدية لجو بيشي وهو كاد أن يوقع صديقه راي ليوتا في مقلب بداخل حانة، بعد أن أوهمه بأنه غاضب منه بعد أن وصفه بأنه “مضحك”.
وكتب جو بيشي ذلك المشهد بنفسه، واستوحاه من مواجهة شهدها بين اثنين من رجال العصابات في إحدى الليالي بمدينة شيكاجو الأمريكية.
الرفقاء الطيبون ، كما تعلمنا في البداية ، مبنيون (ولكن بشكل فضفاض) على قصة حقيقية. من خلال تطوير الهيكل العظمي للسيناريو من الأحداث المتعلقة برواية Wiseguy التي كتبها نيكولاس بيلجي (الذي شارك أيضًا في كتابة السيناريو) ،
اسلوب فيلم Goodfellas
استخدم سكورسيزي الحقائق من قضية سيئة السمعة في الثمانينيات تتضمن مخبرًا مهمًا من الغوغاء لتطوير دراسة غنية ومتعددة الطبقات ثلاث شخصيات والثقافة التي شكلت حياتهم.
إنه استكشاف رائع لأسلوب الحياة الذي أذهل الأمريكيين لمعظم هذا القرن ، سواء في الأفلام أو في الروايات أو على شاشات التلفزيون.
تبدأ القصة بتعريفنا على الراوي هنري هيل البالغ من العمر 13 عامًا (الذي لعبه كريستوفر سيروني عندما كان شابًا وراي ليوتا كشخص بالغ).
إنها الخمسينيات في مدينة نيويورك ، ويبدو أن الانضمام إلى الغوغاء هو أحد أروع فرص العمل المتاحة.
يتذكر هنري: “بقدر ما أتذكر ، أردت أن أصبح رجل عصابات.” ولا عجب – بالنسبة لطفل يدخل العقد الثاني من حياته ،
يمتلك هؤلاء الرجال كل شيء: الأصدقاء ، والفتيات ، والسيارات ، والنقود ، والأهم من ذلك الاحترام. “أن تكون رجل عصابات أفضل من أن تكون رئيسًا للولايات المتحدة”. يسعى Henry إلى تحقيق هدفه وسرعان ما أصبح حارسًا لشقيق Paul Cicero (Paul Sorvino) ، رئيس الحي.
طعم الحياة الأول هو تجربة قوية. “لقد عوملت ككبار. كنت أعيش في خيال … في سن 13 ، كنت أكسب أموالًا أكثر من معظم البالغين في الحي.”
بحلول عام 1970 ، حقق Henry موقعًا له بعض الأهمية في المنظمة. لقد أصبح هو وشركاؤه المقربون ، تومي ديفيتو (جو بيسكي) المتهور وجيمي كونواي (دي نيرو) ،
متورطين في مجالات لم يوافق عليها الجميع في الغوغاء – ولا سيما تجارة المخدرات. هنري ،
المتزوج الآن من فتاة يهودية لطيفة تدعى كارين (لورين براكو) ، يعيش حياة أكثر تهورًا بشكل متزايد مما يؤدي إلى اتخاذ العديد من العشيقات ،
والتورط في قتل تومي لرجل عصابة “مصنوع” ، وقضاء فترة في السجن. بمجرد عودة هنري إلى العالم الخارجي ،
يدرك أن التحالفات القديمة تتغير وأن حياته قد تكون في خطر من أولئك الذين كان يعتبرهم أقرب أصدقائه.
هناك مبدأان لطريقة العصابات – لا تتغاضى أبدًا عن أصدقائك وتغلق فمك دائمًا – وقد يضطر هنري إلى انتهاك كليهما من أجل الحفاظ على حياته.
فيلم Goodfellas مقنع وممتص مثل أي دراما جريمة رأيتها في حياتي. يظهر النص جميع جوانب هذه الشخصيات ؛ إنهم جميعًا أفراد متطورون تمامًا وقادرون على الخير العظيم والشر العظيم.
يتم التعامل مع الغموض الأخلاقي في أسلوب حياتهم باستهزاء. فيلم Goodfellas لا يتعلق بالمافيا دونس ، ولكنه يتعلق بأولئك الموجودين على مستوى أدنى.
يتعلق الأمر بالروابط التي تتشكل بين المواطنين في الجريمة ، وكيف أن الخيانة هي أبشع جريمة يمكن تخيلها. الغوغاء هي أخوية – نادي لجميع الأولاد حيث يعتني الجميع ببعضهم البعض.
قصة فيلم Goodfellas
القصة ، التي تمتد ربع قرن ، لها طابع ملحمي على الرغم من منظورها الحميم.
يتم تقديم أول أربعين دقيقة ، والتي توضح بالتفصيل طفولة هنري وقبوله في حياة الغوغاء ، كقصة خرافية تقريبًا ، باستخدام نفس الأسلوب الرومانسي الذي تبناه العراب.
الغرض من هذا المقطع هو تكوين رابطة بين الجمهور والشخصية الرئيسية بينما لا يزال بريئًا نسبيًا.
لم يكبر هنري ليكون رجلًا لطيفًا ، ولكن بسبب الطريقة التي نظم بها سكورسيزي الأجزاء الأولى من الفيلم ، نظل متعاطفين معه طوال الوقت.
على مر السنين ، أظهر عدد قليل من المخرجين قدرة سكورسيزي عندما يتعلق الأمر باستخدام موسيقى البوب لتهيئة المشهد أو ترسيخ الجو.
في العديد من المناسبات ، يبدو الاستيلاء على أغاني الفترة بمثابة محاولة شفافة لبيع ألبوم الموسيقى التصويرية للفيلم.
ولكن ، في فيلم Goodfellas ، اختيار سكورسيزي لأغنية “ثم قبلني” ، و “ليست هذه ركلة في الرأس” ، و “غيمي شيلتر” ، و “مانكي مان” ، و “الحافلة السحرية” ، و “ما هي الحياة” ، و العشرات من الآخرين يثبت أنهم لا يقدرون بثمن.
تتناغم الأغاني تمامًا مع العناصر المرئية ، حيث تحل محل النتيجة القوية بنجاح.
يبدأ Goodfellas بهدوء ، ولكن بحلول الوقت الذي تنتهي فيه الاعتمادات النهائية ، كان هناك قدر كبير من إراقة الدماء.
بعض أعمال العنف مفاجئة ومروعة وعميقة. تأتي حالة وفاة واحدة على وجه الخصوص بمثابة مفاجأة تامة ، وتترك المشاهد في حالة ذهول وارتباك للحظات.
حتى بعد أن شاهدت الفيلم مرات عديدة ، لا يزال هذا المشهد مقلقًا.
هناك العديد من اللحظات الأخرى التي لها تأثير مماثل ، وإن كان أقل تضخيمًا.
لا تعتمد الأفلام الطيبة على تقلبات الحبكة لجذب انتباه المشاهد – قوة القصة واتساعها والشخصيات تفعل ذلك – ولكن أحد أقوى سمات الفيلم هو الشعور بعدم اليقين الذي يخيم على كل إطار.
إن تكتيك سكورسيزي في استخدام راويين (في بعض الأحيان يتم استبدال أصوات هنري بصوت كارين) يترك الباب مفتوحًا أمام احتمال أن هنري قد لا ينجو من الفيلم.
كما هو الحال غالبًا في عمل المخرج ، فإن فيلم Goodfellas هو تحفة فنية للتكوين البصري.
من خلال توظيف خدمات المصور السينمائي الألماني المولد مايكل بالهاوس (الذي تعاون أيضًا مع Scorsese في After Hours و The Last Temptation of Christ و The Age of Innocence) ، يتجنب سكورسيزي الكاميرا الثابتة ، ويحافظ دائمًا على سلاسة قماش فيلمه.
هناك أحواض طويلة وزخارف مبتكرة ، وكلها مصممة لتحسين الحالة المزاجية وإشراك المشاهد في الحدث.
في إحدى المرات ، تدور الكاميرا حول شريط ثم إلى غرفة خلفية ، وتتوقف مؤقتًا على الوجوه بينما يقدم التعليق الصوتي لهنري كلًا من الرجال الحكماء.
في وقت لاحق ، يتم تقديم اللقطة الشهيرة والمربكة لهنري وجيمي في مواجهة بعضهما البعض عبر طاولة في العشاء.
يبدو أنهم يظلون في نفس الموضع بالنسبة إلينا بينما تتراجع الخلفية ببطء (تم تحقيق هذا التأثير عن طريق تحريك الكاميرا بعيدًا عن الممثلين مع استخدام العدسة في نفس الوقت للتكبير عليها).
لكي ترتفع الأعمال الدرامية القائمة على الشخصيات مثل فيلم Goodfellas إلى مستوى أعلى من مستوى الميلودراما المصممة جيدًا ، يعد التمثيل القوي أمرًا ضروريًا ،
ويحتوي هذا الفيلم على العديد من العروض الرائدة التي لا تُنسى بالإضافة إلى الدعم القوي من قبل أولئك الذين يشغلون أدوارًا أقل.
اداء الممثلين
قام جو بيسكي بتصوير أكثر الصور تألقًا باعتباره تومي الذي غالبًا ما يكون خارج نطاق السيطرة.
فاز Pesci بجائزة الأوسكار عن عمله هنا ، حيث قام بصياغة شخصية يمكن أن تكون ساحرة في بعض الأحيان وعنيفة بشكل غير متوقع في الآخرين. (كرر Pesci تقريبًا هذا الجزء لكازينو سكورسيزي.) التألق في الأداء هو مدى سهولة وسرعة انتقال تومي من وضع إلى آخر.
شيء واحد ثانوي – فعل ، كلمة ، إلخ – يمكن أن يفجره. يجعل Pesci الانتقال المفاجئ يبدو ذا مصداقية وليس متناقضًا.
في حين أن أجزائها ليست تقريبًا مثل سرقة المشهد مثل Pesci’s ، فإن Liotta و De Niro يشكلان حجر الأساس الذي تم بناء Goodfellas عليه.
دي نيرو ، الذي أصبح مرتبطًا بهذا النوع من الأدوار على مدار مسيرة مهنية طويلة وناجحة (ويرجع ذلك إلى حد كبير لتصويره الشاب فيتو كورليوني في العراب الجزء الثاني) ، ينزلق بسهولة إلى دور الشخصية الكاريزمية ، لكن يحتمل أن يكون عنيفًا ، جيمي.
مثل كل رجل حكيم لا يُنسى تقريبًا على الشاشة على مر السنين ، فهو لطيف وخطير في نفس الوقت. إن مشاهدة تفسير De Niro المثالي لجيمي يعيد إلى الأذهان نسخته من Al Capone في فيلم The Untouchables لبريان دي بالما.
تشترك كلتا الشخصيتين في مجموعة من السمات ، من حيث المزاج والشخصية (على الرغم من أن جيمي أقل بكثير في السلسلة الغذائية للغوغاء). لدى Liotta الوظيفة التي يمكن القول إنها غير ممتنة وهي لعب دور رجال العصابات الأكثر طبيعية.
إنه ليس جزءًا مبعثرًا ، لكنه مقنع بدرجة كافية لتوفير نقطة دخول يسهل الوصول إليها إلى القصة للمشاهد. بالمعنى الحقيقي ، يصبح هنري ليوتا مرشدنا من خلال عالم غامض من الجريمة والصداقة والخيانة. بدون أداء Liotta الذي لا يتزعزع ، قد نضيع.
ومن الجدير بالذكر أيضًا لورين براكو ، التي تلقت ترشيحات أفضل ممثلة مساعدة من الأكاديمية وجولدن غلوب.
الخلاصة
هذا بلا شك العمل الأكثر إثارة للإعجاب الذي أنجزته الممثلة خلال مسيرتها المهنية غير المتكافئة.
إنها تجلب لكارين القوة والضعف ، وتستفيد إلى أقصى حد من الوقت المحدود أمام الشاشات.
يتلاءم بول سورفينو بشكل مريح مع دور بول شيشرون. مثل De Niro ، غالبًا ما يجد سورفينو نفسه يلعب دور العصابات.
في العروض المساندة الأخرى ، كانت كاثرين سكورسيزي (والدة مارتن الراحلة ، تلعب دور أمي تومي) وفرانك فنسنت (مثل بيلي باتس ، هدف غضب تومي الدموي) مدهشين في الدقائق القليلة المخصصة لهما.
سيتجادل نقاد الأفلام حول من يمثل سكورسيزي في أفضل حالاته – سائق التاكسي أو الثور الهائج أو جودفيلاس.
لكل فيلم مؤيديه شرسين ، لكن تحديد أحدهما على حساب الاثنان الآخران يبدو أنه مشروع لا طائل من ورائه ويؤدي إلى نتائج عكسية.
يركز سائق سيارة الأجرة والثور الهائج على الفرد أكثر من الرعاة الطيبين ، الذي يفحص كيف تشكل الثقافة القيم ، وخيارات الحياة ، والعلاقات. مجتمعة ، يقدم هؤلاء الثلاثة نظرة ثاقبة للمواضيع والأفكار الأقرب إلى قلب سكورسيزي.
تم التقاط كل منها على حدة ، وتمثل إنجازًا مذهلاً للصور المتحركة ، حيث يقف فيلم Goodfellas جنبًا إلى جنب مع The Godfather كواحد من أعظم قصص الغوغاء التي تم سردها .
عام 2014 كان عامًا رائعًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم العديد من الأفلام التي تمزج بين الإثارة والتشويق والمغامرات على الشاشة الكبيرة. تميزت أفلام هذا العام بمشاهدها البهلوانية وقصصها المشوقة التي سحرت الجماهير حول العالم. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أفضل أفلام الأكشن لعام 2014. Guardians of the Galaxy: تعتبر هذه الفيلم واحدة من أكبر المفاجآت في عالم أفلام الأكشن. الفيلم يسلط الضوء على مجموعة من الأبطال الفضائيين الغير تقليديين والذين يتحدون لمواجهة تهديد كبير. مع مزيج من الفكاهة والإثارة وموسيقى الثمانينيات، حقق الفيلم شعبية كبيرة.
Captain America: The Winter Soldier: يستمر كريس إيفانز في دوره ككابتن أمريكا في هذا الجزء الذي تجري أحداثه بعد أحداث The Avengers. يتعين على كابتن أمريكا وزميله الأسود الأرملة مواجهة العميل الشرير الذي يعرف بـ الجندي الشتوي، وهو من أفضل أفلام مارفل لعام 2014. Interstellar: من إخراج كريستوفر نولان، يعد Interstellar أحد أهم أفلام العلم الخيالي والأكشن. الفيلم يروي قصة مجموعة من العلماء الفضائيين الذين ينطلقون في مهمة لإنقاذ البشرية من الانقراض والبحث عن كوكب بديل للعيش. المؤثرات البصرية المبهرة والقصة العميقة جعلت هذا الفيلم استثنائيًا.
John Wick: قدم كيانو ريفز فيلم الأكشن John Wick حيث يلعب دور قاتل محترف يبحث عن الانتقام بعد مهاجمة منزله وقتل كلبه. الفيلم مشهود له بأسلوبه الفريد في تقديم المعارك والمشاهد الحماسية. Edge of Tomorrow: بطولة توم كروز وإيميلي بلانت، يروي هذا الفيلم قصة جندي يعيش نفس اليوم مرارًا وتكرارًا بعد موته في معركة مع كائنات فضائية. يضطر الجندي إلى تعلم من تجاربه السابقة لمواجهة العدو. الفيلم حصل على استحسان النقاد والجماهير على حد سواء. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2014. كان هذا العام مليئًا بالإثارة والمغامرات على الشاشة الكبيرة، وقدم مجموعة متنوعة من الأفلام التي أبهرت الجماهير وجذبتها إلى عالم السينما. لا شك أن أفلام 2014 ستظل في ذاكرة عشاق الأكشن لسنوات قادمة.
