قلة أدب.. إلهام شاهين تفجر مفاجأة صادمة حول نجل سمير صبري المختفي.. وتحسم جدل زواجه من سماح أنور.!!
كشفت الفنانة إلهام شاهين في تصريحات صحافية عن طبية العلاقة التي جمعتها بالفنانين الراحلين نادية لطفي وسمير صبري.
كما كشفت تفاصيل آخر لقاء جمعها بنادية لطفي، مؤكدة أنها كانت بمثابة والدتها الثانية، قائلة: “نادية لطفي عوضتني بحنانها بعد وفاة والدتي، وكنت بعتبرها كل حاجة ليا وبعد وفاتها محدش عوضني،
وقبل ما ترحل بفترة بسيطة اتصلت بيا وطلبت تشوفني وطلبت تتصور معايا فيديو واستغربت من الطلب جداً لأننا على طول بنشوف بعض ليه دلوقتي نتصور؟ وكانت حاسة إنها بتودعنا وحابة توثق تفاصيل آخر لقاء بيننا في فيديو”.
وعن علاقتها بالراحل سمير صبري، قالت إنه أنفق كل ما يملك على الفن وأهل الفن ولم يبخل بمساعدة أي شخص وكان دائماً بجانبها في جميع أزماتها، لافتة إلى أن الحديث عن زواجه وإنجابه من فنانة يعتبر “قلة أدب”، نافية زواجه من الفنانة سماح أنور.
وأوضحت أنها تعرضت للعديد من الحوادث في مجال التمثيل، وذلك بسبب رفضها الاستعانة بدوبلير للمشاهد الخطيرة، مما عرضها للحرق والغرق.
وتعيش إلهام شاهين حالة من النشاط على المستوى الفني، حيث شاركت في العديد من الأعمال الفنية التي حققت نجاحاً كبيراً، كان آخرها مسلسل بطلوع الروح من تأليف محمد هشام عبية، ومن إخراج كاملة أبو ذكري، وضم عدداً كبيراً من الفنانين من بينهم منة شلبي، محمد حاتم، أحمد صلاح السعدني، وجلال العشري.
وكان قد فجر محمد عشوب “المنتج السينمائي وخبير المكياج” ، مفاجأة من العيار الثقيل حول وجود أبن للفنان الراحل سمير صبري من فنانة معروفة رافضاً الإفصاح عن اسمها.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إنجي أنور مقدمة برنامج “مصر جديدة”، الذي يبث على قناة ETC ، مساء اليوم الإثنين ، أن الفنان سمير صبري لديه أبن شبه نسخه طبق الأصل من الفنان الراحل ، وصور نجله منتشرة عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي.
وتابع المنتج السينمائي وخبير المكياج ، أن سمير صبري طلب من الفنانة التى أنجب منها نجله الآخر، عدم الإفصاح عن الأمر إلا بعد وفاته ، مضيفا “اقسم بالله سمير صبري لديه ولدان والتقيت بهم واحد منهم كان صغيراً والآخر التقيت به عند والدته الفنانة الشهيرة”.
وتابع أن “الوحيد الذي يعرف هذا سر زواج وإنجاب سمير صبري من الفنانة الشهيرة هو الفنان منير مكرم”.
ومن جانبه وصف طارق الشناوي الناقد الفني ، ما يحدث على الساحة الإعلامية إزاء الفنان الراحل سمير صبري ، هي حالة من التشويش على غرار الأفلام القديمة.
وتابع الشناوي ، أن الفنان الراحل سمير صبري سواء كان لديه أولاد أو من عدمه ، ولكنه سيظل قيمة فنية وإعلامية كبيرة، مضيفاً أنه خلال لقاءات جمعته مع سمير صبري ، لم يذكر اي معلومة أنه يمتلك أبناء ، وما يتم تداوله حول هذه القصة وهمي وليس له أساس من الصحة.
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.
