اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

كلوب يتمنى اختفاء غوارديولا أو حصوله على إجازة لأربع سنوات!

ت + ت – الحجم الطبيعي

عبر المدرب الألماني لفريق ليفربول يورغن كلوب عن أمنيته في اختفاء منافسه الإسباني بيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، أو على الأقل حصوله على إجازة لأربع سنوات.

وقال كلوب مازحا “أتمنى أن لو كان قد حصل على إجازة خلال السنوات الأربع الماضية!”، مضيفا أنه كان يفضل لو استقال غوارديولا من منصبه مدربا للسيتي أو لو أنه رحل عن الفريق، الذي فاز ببطولة البريميرليغ 4 مرات خلال السنوات الخمس الأخيرة.

وكان فريقا ليفربول ومانشستر سيتي شاركا في سباق ملحمي على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز في السنوات الأخيرة، تمكن خلالها فريق الريدز من انتزاع اللقب مرة واحدة، بينما تفوق السيتي في أكثر من مرة على الريدز في السباق نحو اللقب بفارق نقطة واحدة فقط.

يشار إلى أن غوارديولا دخل السنة الأخيرة من عقده مع مانشستر سيتي، الذي يسافر اليوم الأحد إلى ملعب الأنفيلد، فيما لم تبدأ بعد مناقشات جادة بشأن التمديد.

وأقر كلوب، في مقابلة مع الديلي ميل البريطانية، وفقا لسكاي نيوز عربية، بأن “أفضل مدرب في العالم”، ويقصد غوارديولا، أجبر ليفربول على رفع مستواه في العب، مشيرا، بشكل ضاحك، إلى أنه لا يمانع اختفاء المدرب الإسباني.

وعبر كلوب عن اعتقاده بأن مدرب السيتي سينتهي به الأمر بالبقاء في ملعب الاتحاد.

وفضل المدرب الألماني أن يأخذ غوارديولا إجازة لمدة 4 سنوات، وقال إنه جاد بنسبة 100%. مضيفا “في الواقع، كان الحل المفضل لدي هو أن يكون قد حصل على إجازة في السنوات الأربع الماضية!”

وتابع قائلا “لا أعرف عدد المرات التي يجب أن أقولها، لكنه أفضل مدرب في العالم وهو يثبت ذلك طوال الوقت وكل يوم. إنه أمر خاص حقا ما يفعلونه وأنا أحترم ذلك”.

وقال “لن أفوت المنافسة بيننا! لقد أخبرني عندما لا نكون مسؤولين عن أي نادٍ بعد الآن، سنجلس معا ونتناول كأسا من النبيذ، على الرغم من أنني لا أحبذ هذا المشروب كثيرا”، وأردف قائلا “يمكننا القيام بذلك ولكن إذا كنت (ما زلت) أعمل وهو بعيد عن السيتي، فسوف أزوره ويمكننا أن نحقق هذا الأمر.. لا مشكلة في ذلك”.

يشار إلى أن ليفربول فاز بأربعة ألقاب كبيرة منذ وصول كلوب في 2015 لكن رصيده كان سيكون أكبر بكثير لو لم ينتزع السيتي 4 ألقاب في البريميرليغ في 5 مواسم تحت قيادة غوارديولا.

وعلى عكس المنافسات الأخرى بين المدربين الكبار السابقين، بما فيها منافسة أليكس فيرغسون ضد آرسين فينغر وجوزيه مورينيو ضد رافا بينيتيز، أظهر كلوب وغوارديولا دائمًا احترامًا جيدًا لبعضهما البعض.

وقال كلوب: “أنا شخص سعيد وليس لدي مشكلة مع الوضع”، وأضاف أن فيدرر ونادال تنافسا على أعلى مستوى وهما صديقان بينما “أنا وبيب لسنا أفضل أصدقاء لأننا لا نعرف بعضنا البعض.. لكنني أحترمه كثيرا، وأنا أعلم أنه يحترم ما نقوم به. لست بحاجة إلى عدم الاحترام لمجرد أنكما منافسان”.

ونابع “حول المباريات أود أن أقول إن لدينا علاقة جيدة دون لقاء. خلال المباريات، كنا متنافسين ولكننا نجحنا حتى الآن في التخلص من أي أشياء سيئة.. يمكنني دائمًا الاعتراف بالتألق عندما رأيته، وهذا هو الحال معه ومع سيتي”.

اللافت أن ليفربول لم يخسر مباراة بالدوري على ملعب أنفيلد أمام الجماهير منذ أكثر من 5 سنوات. كانت هزائمهم الوحيدة على أرضهم خلال ذلك الوقت في الملاعب الفارغة التي فرضتها جائحة كوفيد-19.

 وفي هذا الشأن قال كلوب إن الجماهير يمكن أن يكون لها تأثير مرة أخرى اليوم الأحد، ولكن فقط إذا قام اللاعبون بدورهم، وأضاف مؤكدا “أنفيلد وحده لم يكن ليهزم السيتي.. نعم، الملعب الفارغ لم يساعد ولكن لا تزال هناك حاجة إلى الأولاد. لقد كانت مباريات شديدة الحدة ضد سيتي وعلينا التأكد من أنها نفسها مرة أخرى”.

يشار إلى أن فوز السيتي الوحيد على ملعب أنفيلد منذ العام 2003، عندما فاز بنتيجة 4-1، جاء في العام 2021 عندما لم يُسمح للجماهير بالتواجد في الملاعب.

المصدر

عام 2012 شهد تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على صناعة السينما وأمتعت الجماهير بقصصها المؤثرة والمشاهد القوية. قدمت هذه الأفلام تجارب سينمائية استثنائية تجمع بين الأداء التمثيلي الرائع والسيناريوهات المميزة. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أبرز أفلام الدراما لعام 2012. 1. Lincoln: من إخراج ستيفن سبيلبرغ، يروي الفيلم قصة الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن وجهوده لإصدار قانون التحرير الذي أنهى العبودية. أداء دانيال داي لويس في دور لينكولن فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل.

2. Silver Linings Playbook: يعرض هذا الفيلم قصة رجل يعاني من اضطراب ثنائي القطب يحاول إعادة بناء حياته بعد فترة في مستشفى العقل. الفيلم مزج بين الكوميديا والدراما بشكل مميز وحصل على إعجاب النقاد. 3. Argo: من إخراج وبطولة بن أفليك، يستند الفيلم إلى أحداث حقيقية تدور حول عملية إنقاذ لرهائن أمريكيين في إيران خلال الثمانينات. حصل الفيلم على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

4. Life of Pi: يستند هذا الفيلم إلى رواية يان مارتل الشهيرة ويروي قصة شاب هندي تم نجاته من كارثة بحرية ليجد نفسه على قارب مع نمر هندي في رحلة مذهلة. الفيلم مشهور بتأثيراته البصرية الرائعة. 5. Beasts of the Southern Wild: يعرض الفيلم قصة فتاة صغيرة تعيش مع والدها في منطقة عرضية بجنوب الولايات المتحدة. تجمع الدراما هنا بين الخيال والواقع بشكل جذاب ومؤثر. 6. Les Misérables: يقدم هذا الفيلم إعادة تصوير موسيقية بروادواي الشهيرة، ويروي قصة الثورة الفرنسية وشخصياتها المعقدة. الأداء التمثيلي والموسيقى في الفيلم تركا انطباعًا قويًا.

7. The Master: من إخراج بول توماس أندرسون، يروي الفيلم قصة جندي سابق في البحرية ينضم إلى حركة دينية غريبة. الفيلم يستكشف الإيمان والسيطرة والحرية بشكل عميق. على الرغم من أنه قد مر عقد من الزمن منذ صدور هذه الأفلام، إلا أنها ما زالت تعتبر من بين أبرز الأعمال السينمائية في تاريخ السينما. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي والإخراج المميز، مما جعلها تترك أثرًا عميقًا في عالم السينما وتستمر في إلهام الجماهير وصناعة السينما على حد سواء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock