اخر الاخبارمعلومات عامة

كلوب يكيل المديح لبورنموث مع خسارة جديدة لليفربول

كال يورغن كلوب مدرب ليفربول المديح لمنافسه بورنموث على الأداء بقوة وبشخصية خلال الفوز 1-صفر على فريقه، والخروج بالتالي من منطقة الهبوط في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

وفي المقابل ظهر ليفربول بتواضع دفاعي وبلا أنياب هجومية ليخسر للمرة السادسة في الدوري هذا الموسم، بينما أهدر لاعبه محمد صلاح ركلة جزاء كان يمكن أن تمنح فريقه التعادل في الشوط الثاني.

وقال كلوب لمحطة (بي.تي. سبورت) التلفزيونية “كان واضحا من أول ثانية حضرنا فيها إلى هنا، أن بورنموث يقاتل للبقاء في الدوري. هو فريق رائع وهذه مدينة رائعة وهم يرغبون في البقاء وظهروا بقوة”.

وأضاف “لم تكن نتائجه تسير في الاتجاه الصحيح في الأشهر القليلة الماضية، لكن الأداء كان مختلفا، لذا يستحق المنافس النقاط الثلاث”.

وكان ليفربول قد ظهر بشكل مميز في الفوز 7-صفر على مانشستر يونايتد الأسبوع الماضي، لكنه كان متواضعا أمام بورنموث، ولم يصنع خطورة كبيرة أغلب فترات المباراة.

وسجل فيليب بيلينج لاعب وسط بورنموث هدف المباراة الوحيد، بينما أبدى كلوب إحباطه من سهولة تسجيل الهدف بعد تمريرة زميله دانجو واتارا في الدقيقة 28.

وقال كلوب “لا أعرف بنسبة 100 بالمئة كيف كان التمركز، وأحتاج إلى مشاهدة الإعادة مجددا. في النهاية جاءت كرة من خارج منطقة الجزاء إلى داخلها، وربما كان من المرجح الدفاع بشكل أفضل، لكن ينبغي متابعة اللقطة مرة أخرى”.

وبصفة عامة لم يكن مدرب ليفربول راضيا عن أداء لاعبيه.

وقال المدرب الألماني “ماذا يمكنني أن أقول؟ لم تكن مباراتنا تماما. سيطرنا على الشوط الأول لكن في أغلب الأوقات كنا نمرر الكرة في التوقيت الخاطئ أمام فريق يلعب بخطوط متقاربة”.

كلوب يكيل المديح لبورنموث مع خسارة جديدة لليفربول

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock