المال والاعمال

كيف تتأرجح خطة عملك لعام 2022

كيف تتأرجح خطة عملك لعام 2022

القلق والقلق في عام 2020 وراءنا. لقد كان عامًا ترك بصماته على آلاف الشركات في كل مكان.

بسبب الوباء ، قامت العديد من الشركات بتعديل استراتيجيات أعمالها ، وإعادة تعديلها ثم تعديلها مرة أخرى.

أولئك الذين لديهم أسس عملياتية قوية كانوا قادرين على البقاء على قيد الحياة. لقد كانوا قادرين على التكيف مع مد وجذر السوق.

بل إن البعض ازدهر وحقق نموًا كبيرًا في المبيعات والإيرادات. لم يحالفهم الحظ الآخرون واضطروا إلى تقليص الإنتاج والموظفين.

مع استمرار اقتصاد COVID ، يجب على أصحاب الأعمال الاستمرار في التكيف والإضافة إلى عملياتهم الاستراتيجية. يتضمن ذلك تحليل وتقييم وتطوير خطة تحدد الاتجاه الصحيح والانضباط الضروريين للإبحار عبر الرياح المعاكسة التي ستواجه بالتأكيد طوال عام 2021.

مثال على ذلك. كنت عضوًا في فريق الإبحار الأولمبي USVI 1988. أبحرنا من مركز الإبحار الأمريكي في كوكونت جروف بولاية فلوريدا. عندما تسابقنا ، تم إعداد المسار على شكل مثلث. هذا يعني أنه بغض النظر عن الطريقة التي تهب بها الرياح ، فأنت بحاجة إلى جعل مركبك الشراعي يتحرك بسرعة ويحافظ على السرعة.

تتطلب الدورة منك ليس فقط القتال الجاد للحفاظ على الزخم ولكن أيضًا الانتباه للقوارب الأخرى. لا يمكنك أن تدع منافسًا حرفيًا “يأخذ الريح من أشرعتك”.

تضمن السباق مستوى عالٍ من الإستراتيجية. كان لابد من ضبط الأشرعة بدقة للقيام بالدوران القادم بمقدار 300 درجة دون فقدان السرعة. لقد كانت محاولة شاملة لعبور خط النهاية قبل المنافسة.

يجب أن تفعل خطة عملك نفس الشيء. هذه هي صياغة إستراتيجية لا تمكّن شركتك من الحفاظ على وتيرتها فحسب ، بل إنها مصممة بالفعل للفوز بالسباق في العام الجديد.

أحد الأمثلة على الخطة الفائزة هو نظام التشغيل ® Entrepreneurial (EOS®) الشهير ، والذي تستخدمه آلاف الشركات على الصعيد الوطني ويستحق ترديد صدى هنا. مثل خطة EOS® ، يجب أن تركز استراتيجيتك على ستة مجالات رئيسية.

وتشمل هذه…

رؤية صلبة. مكان يكون فيه كل فرد في المنظمة على نفس الصفحة ويجدف ، إذا صح التعبير ، في نفس الاتجاه. يجب أن يفهم الفريق بأكمله اتجاه العمل وكيف ستصل إلى هناك. يمكن إحراز تقدم كبير عندما يكون لدى الموظفين رؤية واضحة للمكان الذي تتجه إليه ثم يقضون الجزء الأكبر من وقتهم في توافق معها.

شعب عظيم. يحتاج أصحاب الأعمال إلى إحاطة أنفسهم بأشخاص ممتازين من أعلى إلى أسفل. لا يمكن تحقيق رؤية عظيمة بدون فريق عظيم. يعاني العديد من أصحاب الأعمال في هذا المجال ولكن أفضل الشركات لديها مجموعة قوية تدعمهم.

البيانات والمقاييس. يجب أن تخترق الإدارة كل الشخصيات والمشاعر والآراء والغرور. بدلاً من ذلك ، يجب اختزال الخطة في عدد قليل من الأرقام الموضوعية. يمنحك هذا نبضًا مطلقًا حول مكان الأشياء في أي وقت. ستساعد نقاط البيانات هذه الفريق على التركيز والمشاركة والعمل نحو رؤيتك.

حل قضية. يمكن أن تعيق المشكلات الشركة. معظمها قابل للحل ولكن تركه دون حل يمكن أن يحول سلالة أصيلة إلى بغل بطيء الحركة. يجب معالجة هذه القضايا في جذورها. عند معالجتها بشكل صحيح يمكن إزالتها و / أو تقليل تأثيرها إلى حد كبير.

العمليات. الشركات لديها عمليات تجارية مختلفة. بعضها أفضل من البعض الآخر وقد يكون مختلفًا لكل موظف. تحتاج الإدارة إلى توثيق ماهية هذه العمليات ثم تبسيطها لضمان اتباعها من قبل الجميع في المؤسسة.

شعبية. بمجرد قيام الشركات بسن هذه العمليات ، فإنها تصل إلى نقطة في التنفيذ حيث تحقق تقدمًا كبيرًا لم يكن من الممكن تخيله من قبل. من خلال تحديد أولوياتهم القصوى ، وأخذ الوقت أسبوعيًا للعمل من خلالها ومحاسبة بعضهم البعض ، فإنهم قادرون على النمو بشكل أكبر وأسرع.

إن إنشاء الخطة الإستراتيجية الصحيحة ، مع العمليات المناسبة للتنفيذ والقياس والمساءلة ، سيمكن صاحب العمل من سحق أعدادهم وإحداث تغيير في خطة أعمالهم في عام 2021.

Source by Bruce Sheridan

عام 2011 شهد تطورات تقنية ملحوظة في مجموعة متنوعة من المجالات، من التكنولوجيا النقالة إلى الحوسبة والاتصالات وما بينهما. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في هذا العام وأثرت بشكل كبير في حياتنا وفي التطور التقني على مر السنين. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich: عام 2011 كان عامًا مهمًا بالنسبة لصناعة الهواتف الذكية. تم إصدار نظام التشغيل Android 4.0 Ice Cream Sandwich، وهو الإصدار الذي شهد تحسينات كبيرة في واجهة المستخدم والأداء. هذا النظام أسهم في توسيع نصيب سوق Android في سوق الهواتف الذكية وجعل الهواتف الذكية تصبح جزءًا أساسيًا من حياة الناس. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار العديد من الهواتف الذكية الرائدة في هذا العام، مثل Samsung Galaxy S2 وiPhone 4S، التي قدمت تحسينات كبيرة في الأداء والكاميرا وميزات الاتصال.

### 2. الحوسبة السحابية: عام 2011 شهد توسعًا كبيرًا في مجال الحوسبة السحابية. بدأت الشركات تقديم خدمات الحوسبة السحابية بشكل أوسع وأكثر تواجدًا في السوق. خدمات مثل Amazon Web Services (AWS) وMicrosoft Azure وGoogle Cloud Platform أصبحت أكثر إمكانية وتوافرًا للشركات والمطورين. الحوسبة السحابية غيرت كيفية تخزين ومشاركة البيانات وتشغيل التطبيقات على الإنترنت. أصبح من الممكن الوصول إلى موارد الحاسوب وقاعدة البيانات والتخزين عبر الإنترنت بسهولة وبتكلفة أقل، مما سهل على الشركات تطوير تطبيقاتها وتوفير خدماتها على نطاق واسع. ### 3. التلفزيونات ثلاثية الأبعاد (3D TV): في عام 2011، تم تقديم التلفزيونات ثلاثية الأبعاد بشكل أكبر إلى الأسواق العالمية. كانت هذه التلفزيونات تستخدم تقنيات متقدمة لإنشاء صور ثلاثية الأبعاد تعزز من تجربة مشاهدة المحتوى التلفزيوني.

ومع ذلك، لم تحقق هذه التقنية نجاحًا مذهلاً كما كان متوقعًا بسبب عدم توفر محتوى كافي ثلاثي الأبعاد وبسبب النظارات المطلوبة لمشاهدة التلفزيون بوجودية كاملة. بعد عدة سنوات، تم التخلي تدريجيًا عن تلك التلفزيونات ثلاثية الأبعاد. ### 4. تقنية NFC (Near Field Communication): عام 2011 كان عامًا هامًا لتقنية الاتصال قريب المدى (NFC). هذه التقنية تسمح بالاتصال السريع بين الأجهزة المتوافقة عند تواجدها بالقرب من بعضها البعض. تم تضمين تقنية NFC في الهواتف الذكية والبطاقات الائتمانية وأجهزة الدفع. لقد أتاحت تقنية NFC ميزات مثل الدفع الإلكتروني بواسطة الهاتف المحمول ومشاركة المعلومات بين الأجهزة بسهولة. تطورت هذه التقنية وأصبحت أحد أساسيات التجارة الإلكترونية والتواصل السريع بين الأجهزة.

### 5. تقنية 4G LTE: عام 2011 كان شاهدًا على انتشار تقنية الجيل الرابع للاتصالات المتنقلة (4G LTE) بشكل واسع. هذه التقنية قدمت سرعات إنترنت أسرع بكثير من الجيل السابق (3G)، مما سمح بتصفح الويب وتنزيل الملفات ومشاهدة الفيديو بسرعة فائقة على الهواتف الذكية وأجهزة الإنترنت المحمولة.

تأثرت العديد من الصناعات بفضل تقنية 4G LTE، بما في ذلك تطبيقات الألعاب عبر الإنترنت وخدمات البث المباشر وتطبيقات المشاركة الاجتماعية. تمثلت هذه التقنية في قاعدة تطوير تكنولوجيات الجيل الخامس (5G) التي بدأت في الانتشار في السنوات اللاحقة. ### 6. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): عام 2011، بدأت التقنيات المرتبطة بالواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في الظهور بقوة. أصبح بإمكان الأفراد استخدام تطبيقات الواقع المعزز على هواتفهم الذكية لإضافة عناصر رقمية إلى البيئة المحيطة بهم. في الوقت نفسه، بدأت النظارات والأجهزة الافتراضية في تطوير تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية.

### 7. تطور محركات البحث وخوارزميات التصنيف: في عالم البحث على الإنترنت، شهدنا تحسينات هائلة في محركات البحث وخوارزميات التصنيف في عام 2011. توسعت خدمة Google في مجال البحث الصوتي وتوفير النتائج الشخصية. كما قدمت Bing من Microsoft ميزات جديدة لتحسين تجربة البحث. ### 8. الاستخدام المتزايد للوسائط الاجتماعية: شهد عام 2011 استمرار تزايد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مع توسع شبكات التواصل مثل Facebook وTwitter وLinkedIn. أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا مهمًا من حياة الناس ووسيلة رئيسية للتواصل والمشاركة الاجتماعية على الإنترنت.

### 9. تطبيقات الطلبات الجوالة: ظهرت تطبيقات الطلبات الجوالة بشكل كبير في عام 2011، مما سهل على الناس طلب الطعام والسفر والتسوق والخدمات الأخرى من خلال هواتفهم الذكية. توسعت خدمات مثل Uber وLyft في توفير خدمات النقل عبر التطبيقات، مما غيَّر كيفية التنقل في المدن. ### 10. تطوير الطاقة الشمسية والطاقة البيئية: عام 2011 شهد تطويرًا ملحوظًا في مجال الطاقة الشمسية والطاقة البيئية. زادت كفاءة الخلايا الشمسية وتراجعت تكلفتها، مما أسهم في تعزيز استخدام الطاقة الشمسية كمصدر نظيف للطاقة.

بالإضافة إلى ذلك، زاد الاهتمام بالطاقة البيئية والمستدامة، وتم تطوير تكنولوجيات جديدة مثل مركبات الهجين والكهربائية ونظم تخزين الطاقة البيئية. ### اختتام: عام 2011 كان عامًا حيويًا في عالم التكنولوجيا والابتكار. شهد تطورات مذهلة في مجموعة متنوعة من المجالات، مما أسهم في تغيير حياتنا وشكل طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. هذه التقنيات والابتكارات لم تكن مهمة فقط في عام 2011، بل أثرت بشكل كبير على توجهات التطور التقني في السنوات اللاحقة، وساهمت في تشكيل عصر الاتصال والمعلومات الحديث.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock