اخر الاخبارمعلومات عامة

لاعباً ومدرباً.. أليو سيسيه يكتب التاريخ مع أسود الترانجا

دخل مدرب السنغال الحالي أليو سيسيه التاريخ من أوسع أبوابه، وبات بطلاً قومياً في بلاده، بعد أن نجح في قيادة أسود الترانجا إلى ثمن نهائي كأس العالم بقطر 2022، بعد ملحمة تاريخية في مواجهة منتخب الإكوادور، انتهت بفوز أسود السنغال بهدفين مقابل هدف.

إنجاز مكرر

بتأهل السنغال إلى دور الـ16 يكون أليو سيسيه ‏حقق الإنجاز مع منتخب بلاده لاعباً ومدرباً، لأنه سبق له أن لعب في كأس العالم لكرة القدم 2002 مع منتخب بلاده، ولعب خلال مسيرته 153 مباراة، سجل خلالها 3 أهداف، وحين كان لاعباً أحرز مع منتخب بلاده مركز الوصيف في كأس الأمم الأفريقية 2002، ثم شارك مع المنتخب في مشاركته الأولى في كأس العالم.

لاعب محترف

كانت بدايته كونه لاعباً محترفاً في مركز لاعب الوسط المدافع مع نادي ليل الفرنسي عام 1994، والذي انتقل منه إلى سيدان عام 1997، ثم إلى باريس سان جيرمان عام 1998، وفي عام 2001 تم إعارته لمونبلييه، ثم بيعه لبيرمنجهام الإنجليزي في العام التالي، ومنه إلى بورتسموث عام 2004، وأخيراً عاد إلى سيدان عام 2006، قبل انتقاله في 2008 إلى نيم، الذي أنهى به مسيرته عام 2009.

رحلة التدريب

بدأت رحلة سيسيه التدريبية مساعداً لمدرب منتخب السنغال تحت 23 عاماً في 2012، قبل أن يصبح هو المدرب في العام التالي، وفي عام 2015 تم منحه دفة الفريق الأول، فبلغ المونديال، وودعه من دور المجموعات بإحدى أكثر الطرق قسوة: بفارق إنذارين أكثر من اليابان! ولكنه لم ييأس،وحقق الحلم .

لقب المونديال

يملك سيسيه تطلعات كبيرة في أن يفوز أحد المنتخبات الأفريقية أو شرق أوسطية بلقب كأس العالم ولا يراها أمراً مستحيلاً، وهو ما أكده في تصريحات سابقة للإعلام العالمي عقب فوز منتخب بلاده على نظيره القطري بثلاثية، ويعتقد أن منتخب بلاده السنغال، والمنتخبات الأفريقية الأخرى، التي تلعب في الشرق الأوسط: الكاميرون، وغانا، والمغرب، وتونس، ينبغي أن يكون لديها ثقة إمكانية منافسة الدول الكبرى.

السعودية واليابان

يرى سيسيه أن الفوز المفاجئ، الذي حققه منتخبا اليابان والسعودية على ألمانيا والأرجنتين على الترتيب أدلة لدعم ما قاله حول طموحات وتطلعات السنغال، ومنتخبات القارة السمراء، مؤكداً أن كل الفرق التي تشارك في النسخة الحالية من كأس العالم في قطر جديرة بالتواجد، فالأمر لا يشبه ما كان الوضع عليه قبل 15 عاماً، حيث كانت الفرق الكبرى تتفوق بسهولة على الفرق الصغيرة.

وبعد الفوز على قطر أصبح المنتخب السنغالي أول فريق أفريقي يفوز على منتخب البلد المضيف في بطولة كأس العالم، حيث شهدت جميع المباريات السابقة، التي تواجه فيها فريق أفريقي مع منتخب البلد المضيف خسارة المنتخب الأفريقي وبنتيجة إجمالية 2 / 12، ثم يأتي ويحقق مفاجأة الترقي ألى دور الـ16.

الصورة :

لاعباً ومدرباً.. أليو سيسيه يكتب التاريخ مع أسود الترانجا

المصدر

في عام 2014، شهدنا تقدمًا كبيرًا في عالم التكنولوجيا، حيث تم تطوير العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي غيّرت الطريقة التي نعيش ونتفاعل مع العالم من حولنا. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2014 وأثرت بشكل كبير على مجموعة متنوعة من المجالات. ### 1. الهواتف الذكية والأجهزة القابلة للارتداء: في عام 2014، استمرت الشركات المصنعة في تطوير الهواتف الذكية بتقنيات مبتكرة. تم إطلاق هواتف ذكية بشاشات أكبر وكاميرات أفضل وأداء أسرع. كما شهدنا تقدمًا في مجال الأجهزة القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية والأجهزة الصحية مثل Fitbit.

### 2. نظام التشغيل Android 5.0 Lollipop: في عام 2014، قامت Google بإصدار نظام التشغيل Android 5.0 Lollipop، وهو إصدار مهم لأنه قدم تصميم جديد يُعرف بتصميم المواد (Material Design) الذي أضاف لمسات من الواقعية والتفاعلية إلى واجهة المستخدم. هذا الإصدار أيضًا جلب تحسينات كبيرة في الأداء وإدارة البطارية والأمان. ### 3. الحوسبة السحابية وزيادة التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2014 استمرار الانتقال نحو الحوسبة السحابية وزيادة التخزين عبر الإنترنت. تطورت خدمات التخزين مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive لتقديم مساحات تخزين أكبر وأدوات تعاون محسنة.

### 4. الشاشات الذكية وتقنيات العرض: شهدنا في عام 2014 تطورًا ملحوظًا في تقنيات العرض والشاشات الذكية. زادت دقة الشاشات، وأصبحت شاشات OLED وشاشات 4K شائعةً بشكل أكبر. كما زادت الشاشات القابلة للانحناء والمرنة في الاهتمام والاستخدامات المحتملة. ### 5. الهواتف الذكية بميزة الدفع الإلكتروني: في عام 2014، بدأت الشركات تضمين ميزة الدفع الإلكتروني في الهواتف الذكية. تمكن المستخدمين من استخدام هواتفهم لإجراء المدفوعات بسهولة وأمان، وذلك من خلال تقنيات مثل NFC ومحافظ الدفع الذكية.

### 6. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2014، شهدنا استمرار نمو تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing)، حيث توسع استخدامها في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الطب والصناعة وتصميم المجوهرات. أصبح بإمكان الأفراد والشركات إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد. ### 7. الذكاء الاصطناعي (AI) وتعلم الآلة (Machine Learning): في عام 2014، استمر التطور في مجال الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة. شهدنا تقديم التطبيقات والخوارزميات التي تستفيد من هذه التقنيات في تحليل البيانات واتخاذ القرارات الذكية. ### 8. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي:

شهد عام 2014 استمرار نمو وازدياد استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وLinkedIn وتم تطوير ميزات جديدة تمكن المستخدمين من مشاركة المحتوى بشكل أفضل وزيادة التفاعل. ### 9. الروبوتات والتكنولوجيا المتنقلة: تطورت التقنيات المتعلقة بالرو بوتات والتكنولوجيا المتنقلة في عام 2014. شهدنا تقديم الروبوتات المتقدمة في مجالات مثل الصناعة والرعاية الصحية والتوصيل الذاتي.

### 10. الطاقة المتجددة والبيئة: في عام 2014، زاد الاهتمام بالطاقة المتجددة والحفاظ على البيئة. تم تطوير تكنولوجيا أكثر كفاءة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى. هذه التقنيات تلعب دورًا مهمًا في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ### اختتام: إن عام 2014 كان عامًا حافلاً بالتطورات التقنية الرائعة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا وأسلوبنا في التفاعل مع التكنولوجيا. من الهواتف الذكية إلى تقنيات العرض والذكاء الاصطناعي والروبوتات، كان هذا العام حاسمًا في تطوير وتقدم التكنولوجيا، وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock