فن وترفيه

لهذا السبب.. الفنانة أنغام ترفض مسامحة والدها

كشفت المطربة المصرية أنغام عن السبب الحقيقي وراء رفضها مسامحة والدها الموسيقار محمد علي سليمان، مشيرةً إلى أنها عاشت طفولة قاسية مع والديها.

وأوضحت، خلال لقائها أمس مع الإعلامي أنس بوخش في برنامج «ABtalks»، أنها رأت موقفاً عنيفاً من والدها أثَّر في نفسيتها منذ الصغر، لافتةً إلى أنه اعتدى بالضرب على والدتها أمام عينيها.

وقالت: «عمري ما أنسى أول مرة أبويا مد إيده على أمي، كنت بحب أبويا في طفولتي بشكل هستيري، وفاكرة إني لزقت في الحيط، ورفضت أسلّم عليه وهو خارج، وزعلت على أمي».

وأضافت أن والدها رسم صورة عنها لدى الناس تعامَل على أساسها حتى الآن، منوهةً بأنها لن تدافع عن نفسها لتصحِّح هذه الصورة.

وتابعت أنها تحاول طوال الوقت مسامحة والدها لكنها تعجز عن ذلك، مؤكدةً أنها غير مضطرة إلى الكذب وادعاء مسامحته.

ولفتت إلى أن ظلم والدها تعدَّى حدود أسرته الصغيرة، موضحةً أنه جرح كثيرين غيرها هي ووالدتها، وأن أول من جُرح منه أخوه.

من جهته، أكد الموسيقار محمد علي سليمان أنه لا يزال يكنُّ محبةً لابنته أنغام برغم كل الخلافات بينهما.

وقال سليمان، في تصريحات لموقع «القاهرة 24» الإخباري، إن «أنغام بنتي في الأول والآخر رغم أي خلافات»، موضحاً أن «مشاكلنا الأسرية لا تهم الجمهور».

يُذكر أن محمد علي سليمان ملحن مصري ولد عام 1947 في محافظة الإسكندرية، ودرس الموسيقى في معهد كونسر فتوار، وتخصص في العزف على آلة الكمان، وألَّف الموسيقى التصويرية لعدد من الأفلام، أهمها: «عنتر شايل سيفه»، و«فتوة الناس الغلابة»، و«بئر الخيانة»، وهو والد المطربة أنغام والممثلة الراحلة غنوة، وأخو المطرب الراحل عماد عبد الحليم.

لهذا السبب.. الفنانة أنغام ترفض مسامحة والدها

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock