اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

مأساة نجمة الإغراء التي مثلت أدوار خادشه للغاية.. فكانت نهايتها بشعة ومؤلمة وظل قبرها مجهولاً قرابة 40عامًا.. شاهد من تكون!

سميحة زكي النيال، وهو الإسم الحقيقي للفنانة ناهد شريف، ممثلة مصرية، ولدت في 1 يناير عام 1942 بمدينة بني سويف مركز الواسطى.

 

، اكتشف موهبتها المخرج حسين حلمي المهندس عن طريق الممثلة زبيدة وقد اشتهرت الفنانة “ناهد شريف” على مدار تاريخها الفني، ببراعتها في أداء أدوار الإغـراء، في حقبة السبعينيات، حتى صارت من أهم رموز السينما المصرية.

 

وكانت بدايتها الفنية وأول أدوارها، من خلال الفنان الراحل “عبد السلام النابلسي”، عندما منحها دوراً صغيراً في فيلم “حبيب حياتي” عام 1958، ثم انطلقت بعد ذلك في البطولات والأدوار المميزة من خلال مشاركتها في أفلام ( تحت سماء المدينة، مخلب القط، أنا وبناتي، بيت الطالبات، الثلاثة يحبونها، نساء الليل همسات الليل ) وغيرها من الأفلام

 

 

، وكان أشهر أفلامها في تلك المرحلة فيلم “ذئاب لا تأكل اللحم”، والذي أثار الكثير من الجدل، لما يحمله الفيلم من مشاهد جريـئة. بعد حالة الركود والإفلاس الفني التي سيطرت على السينما المصرية عقب نكسة 1967، فقد انتقلت ناهد شريف مع العديد من الفنانين المصريين إلى السينما اللبنانية في تلك الفترة، حيث سلكت ناهد شريف طريقاً صعباً للغاية.

 

 

 

وقد شاركها البطولة الفنان “عزت العلايلي” والفنان “محسن سرحان”،وتم تصوير جميع مشاهد الفيلم بالكامل في دولة الكويت، وتم منع عرض الفيلم، لما يحتويه من مشاهد جريـئة.

 

تزوجت الفنانة “ناهد شريف” 3 مرات، الزيجة الأولى كانت من مكتشفها وهو المخرج “حسين حلمي المهندس”، وكان يكبرها بأكثر من 20 عاماً، وكانت تبلغ ناهد شريف وقتها 18 عاماً

 

 

 

، أما الزيجة الثانية فكانت من الفنان “كمال الشناوي”، والذي كان يكبرها ب25 عاماً، لاسيما أنها وقعت في حبه أثناء عملهما سوياً في فيلم “تحت سماء المدينة”، ولكن عرض كمال الشناوي عليها الزواج سراً عقب مشاركتهما فيلم “نساء الليل” عام 1973

 

، وقبلت ناهد شريف في البداية، ثم تمردت على كونها زوجة ثانية وتم الانفصال ، وكانت الزيجة الثالثة لها، من خلال تواجدها في بيروت من المـقامر اللبناني “إدوارد جرجيان” والذي مات منتحـراً في القاهرة، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة “لينا” .

 

 

 

أصيبت بسرطان الثدي في عز شهرتها، حيث كانت في تلك الفترة متزوجة من زوجها الثالث اللبناني، ولكنه تخلى عنها، وقد أنفقت جميع أموالها على العلاج، وعادت إلى مصر ولجأت إلى زوجها السابق “كمال الشناوي”،

 

حيث إستطاع أن يحصل لها على قرار بالعلاج على نفقة الدولة، وسافرت إلى السويد وأجرت جراحة ناجحة هناك ثم عادت إلى مصر ولكن تدهورت حالتها الصحية، ثم سافرت إلى لندن بضرورة إجراء جراحة، فاضطرت للعمل وتكثيف نشاطها الفني.

 

وعندما سافرت طلبت من زوجها اللبناني مرافقتها، إلا أنه رفض واستغل مرضها في جمع المساعدات المالية بحجة علاجها، وعندما علمت بما فعله زوجها لجأت للسفارة المصرية وحصلت على الطلاق ، وبعد مرور 4 أشهر من العلاج في لندن، أمر الأطباء بعودتها إلى مصر، حيث أن حالتها الصحية أصبحت سيئة وليس لها علاج، وبالفعل عادت إلى القاهرة وأكملت دورها في فيلم

 

 

” مرسي فوق مرسي تحت”، ولكنها لم تستطع إكماله واشتد عليها المرض، ودخلت مستشفى المعادي للقوات المسلحة، حتى رحلت في 7 أبريل عام 1981، عن عمر يناهز 39 عاماً.

15 07 22 561546661

المصدر

عام 2018 شهد تطورًا سريعًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا. كان هذا العام حافلاً بالابتكارات التقنية التي أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الاتصالات، والصناعة، والطب، والترفيه، والتعليم. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أبرز التقنيات التي ظهرت في عام 2018 وكيف أثرت على حياتنا. ### 1. الذكاء الاصطناعي (AI): كان عام 2018 عام الذكاء الاصطناعي، حيث شهدنا تقدمًا هائلاً في هذا المجال. استخدم الذكاء الاصطناعي في مجموعة واسعة من التطبيقات بما في ذلك الترجمة الآلية، وتحليل البيانات الكبيرة، والتعرف على الصور والصوت. كما أصبحت المساعدين الصوتيين مثل Siri وGoogle Assistant جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية.

### 2. الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز (AR): تواصلت تقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز في التطور في عام 2018. تم تطوير نظارات VR وAR أكثر تقدمًا وأداءً قويًا. استخدمت هذه التقنيات في مجموعة متنوعة من التطبيقات بما في ذلك التعليم والطب والتصميم وصناعة الألعاب. ### 3. الهواتف الذكية والتقنيات المحمولة: في عام 2018، تم تقديم العديد من الهواتف الذكية الجديدة التي أتت بتحسينات ملحوظة في الكاميرات والأداء ومدة البطارية. كما بدأت التقنيات المحمولة تدعم تقنيات الشحن السريع والشحن اللاسلكي بشكل أكبر.

### 4. الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G): عام 2018 شهد استمرار اختبارات تقنية الشبكات اللاسلكية الجيل الخامس (5G)، والتي وعدت بسرعات إنترنت أعلى بكثير من الجيل السابق (4G). توقع أن تكون الشبكات اللاسلكية 5G هي الأساس لتطوير التطبيقات المستقبلية مثل السيارات الذاتية القيادة والمدن الذكية. ### 5. الذكاء الصناعي والتصنيع الذكي: ازداد اعتماد الشركات على التقنيات الذكية في الصناعة والتصنيع في عام 2018. تم استخدام الروبوتات والأتمتة لتحسين الإنتاجية وتقليل التكاليف. كما تم تطبيق تقنيات الذكاء الصناعي لتحليل البيانات وتحسين عمليات الصيانة. ### 6. الأمان السيبراني وحماية البيانات: مع زيادة التفاعل عبر الإنترنت، زادت قضايا الأمان السيبراني وحماية البيانات في عام 2018. شهدنا زيادة في الهجمات السيبرانية واختراقات البيانات، مما زاد من أهمية تطوير تقنيات الأمان وحماية البيانات الشخصية والتجارية.

### 7. التكنولوجيا البيئية والطاقة المتجددة: زاد الاهتمام بتكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة في عام 2018. تم تطوير تقنيات أكثر كفاءة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر، مما ساهم في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في التطور في عام 2018. استخدمت هذه التقنية في مجموعة واسعة من الصناعات بما في ذلك الصناعة والطب وتصميم المجوهرات. تمكنت الشركات والأفراد من إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد.

### 9. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: في مجال الروبوتات، تم تطوير الروبوتات بمستويات أعلى من الذكاء الاصطناعي. استخدمت هذه التقنيات في الصناعة والخدمات والرعاية الصحية. بدأت الروبوتات تلعب دورًا أكبر في حياتنا اليومية. ### 10. التكنولوجيا الطبية: شهد عام 2018 تطويرًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا الطبية، حيث تم تقديم أجهزة وتقنيات جديدة لتحسين التشخيص والعلاج الطبي. زاد استخدام الأجهزة الطبية الذكية وتقنيات الرعاية الصحية عن بعد. ### اختتام: إن عام 2018 كان عامًا استثنائيًا في مجال التكنولوجيا، حيث شهد تقدمًا كبيرًا في مجموعة واسعة من المجالات التقنية. من الذكاء الاصطناعي وتقنيات الواقع الافتراضي والواقع المعزز إلى تكنولوجيا البيئة والطاقة المتجددة والسيارات الذكية والطباعة ثلاثية الأبعاد، كان هذا العام حاسمًا في تطوير التكنولوجيا وساهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل الابتكار التقني في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock