اخر الاخبارمعلومات عامة

«ماجد الفطيم» تُطلق معهد تجارة التجزئة في الرياض

أطلقت شركة «ماجد الفطيم»، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا، والمالكة لحق الامتياز الحصري لعلامة كارفور في 30 سوقاً، الفرع الإقليمي الثاني لمعهد ماجد الفطيم لتجارة التجزئة في الرياض. يهدف المعهد إلى تقديم برامج تعليمية مخصصة بالاستفادة من الخبرات والمعارف المكتسبة على مدى 30 عاماً تقريباً من إدارة وتشغيل كارفور في المنطقة.

وتم إطلاق المعهد بحضور المهندس ماجد الضحوي، وكيل وزارة التوطين السعودية، بالنيابة عن الدكتور عبدالله بن ناصر أبوثنين، نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للعمل، والمهندس بدر الجارد، الوكيل المساعد لتنمية فرص العمل، وأحمد جلال إسماعيل، الرئيس التنفيذي لشركة «ماجد الفطيم القابضة»، وهاني ويس، الرئيس التنفيذي لشركة «ماجد الفطيم للتجزئة»، ومحمد العساف، مدير «كارفور السعودية» لدى «ماجد الفطيم للتجزئة»، بالإضافة إلى عدد من المسؤولين الحكوميين، وفريق القيادة في كارفور.

ويقدم المعهد دورات تدريبية، تغطي المهارات الفنية في قطاع التجزئة، وتجربة العملاء، وتنمية المهارات القيادية والتوطين، وسيزود المعهد المواطنين السعوديين العاملين في كارفور من مختلف المناصب بمهارات تجارة التجزئة المهنية. وسيوفر المعهد بيئة تعليمية تفاعلية وإبداعية متكاملة، تتضمن الفهم النظري والعملي لعمليات كارفور، عبر مختلف القنوات وفي المتاجر.

وقال هاني ويس، الرئيس التنفيذي لشركة «ماجد الفطيم للتجزئة»: «يعكس افتتاح ثاني معهد لتجارة التجزئة في المنطقة مدى التزام شركة ماجد الفطيم بدعم نمو وازدهار المجتمعات، التي توجد فيها. يركز المعهد على مواكبة المتغيرات الجديدة في القطاع، من خلال توفير برامج مُخصصة تتيح استخلاص الرؤى والأفكار بالاستناد إلى البيانات، واعتماد نهج يركز على العملاء، وتنفيذ أعلى المعايير العالمية. ويأتي افتتاح المعهد انطلاقاً من إيماننا بالتأثير الإيجابي الناتج عن تنمية وتطوير المهارات الوطنية، والتي تشمل بناء الجيل القادم من قادة ورواد قطاع التجزئة، بما يتماشى مع أهداف مسيرة التحول الوطني للمملكة».

وقال محمد العساف، مدير «كارفور السعودية» لدى «ماجد الفطيم للتجزئة»: «بهدف تحقيق قطاع التجزئة السعودي لكامل إمكاناته، فإن التطوير المهني للمواهب والكفاءات الوطنية ضروري، لمواكبة متطلبات هذا القطاع، الذي يتسم بالتنافسية والتعقيد بشكل متزايد. نتطلع من خلال خططنا وبرامجنا لعام 2023 إلى إكمال 70 ألف ساعة تدريب، تشمل تطوير وصقل المهارات وتنمية المهارات القيادية وخدمة العملاء، كما سنقوم بإطلاق 12 برنامجاً، من ضمنها خمسة برامج تدعم جهود التوطين، بما يمهد الطريق للوصول إلى مناصب قيادية مثل قائد الفريق ورئيس قسم ومدير متجر».

يذكر أن شركة «ماجد الفطيم» أعلنت عن التزامها بدعم وتمكين أكثر من 2000 زميل سنوياً، وتعيين أكثر من 500 مواطن بحلول عام 2024.

«ماجد الفطيم» تُطلق معهد تجارة التجزئة في الرياض

المصدر

عام 2014 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت مجموعة متنوعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على السينما العالمية وألهمت الجماهير بقصصها المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الدراما لعام 2014. 1. Birdman: يتبع هذا الفيلم قصة ممثل سينمائي سابق يحاول إعادة إحياء مسرحيته الناجحة. تميز الفيلم بأداء مايكل كيتون في دور البطولة وتصويره الفريد الذي يبدو وكأنه مُصور في مشهد واحد مستمر.

2. Boyhood: من إخراج ريتشارد لينكلايتر، استغرق تصوير هذا الفيلم 12 عامًا لرصد نمو شخصية الفتى ميسون. الفيلم يعكس تطور الشخصيات والعلاقات عبر الزمن بشكل مميز. 3. Whiplash: يروي هذا الفيلم قصة طالب موسيقى يسعى لتحقيق التميز تحت إشراف مدرس موسيقى قاسي. الفيلم مليء بالتوتر والتصاعد الدرامي وقد نال إعجاب النقاد.

4. The Imitation Game: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لعالم الرياضيات والكمبيوتر آلان تورينج، الذي قاد جهودًا لفك شفرة الإنيغما وساهم في نجاح الحلفاء خلال الحرب العالمية الثانية. الأداء التمثيلي لبينديكت كامبرباتش نال إعجاب الجمهور. 5. The Grand Budapest Hotel: من إخراج ويس أندرسون، يروي هذا الفيلم قصة حارس فندق يتورط في جريمة قتل. الفيلم يمزج بين الكوميديا والدراما بأسلوب فريد واستعراضي. 6. Selma: يستند هذا الفيلم إلى أحداث حقيقية تتعلق بحركة حقوق الإنسان في الولايات المتحدة. يركز الفيلم على مسيرة سلمى إلى مونتجمري وجهود مارتن لوثر كينغ لتحقيق حقوق التصويت للسود.

7. Wild: يستند هذا الفيلم إلى سيرة ذاتية لشيريل سترايد، التي قطعت رحلة مشي على طول مسار الهادئ بمفردها. الفيلم يستكشف تحولات حياتها وتجاربها في رحلة النضوج. عام 2014 شهد تقديم مجموعة متنوعة من الأفلام الدرامية التي نالت إعجاب النقاد وأبهرت الجماهير بقصصها المميزة والأداء التمثيلي الاستثنائي. تمثل هذه الأفلام ذروة التميز السينمائي في تلك السنة وأثرت بشكل كبير على صناعة السينما والمشاهدين على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي، مما جعلها أعمالًا سينمائية لا تُنسى وتستمر في إلهام الجماهير حتى اليوم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock