اخر الاخبارمعلومات عامة

ماذا يحدث لصحتك عندما تكثر من تناول البندورة؟

برغم فوائد البندورة الكثيرة على الجسم وغناها بالفيتامينات ومضادات الأكسدة، إلا أن الإكثار منها يضر بالصحة.

معروف عن البندورة احتوائها على فيتامين C ومضادات الأكسدة المعروفة بالليكوبين التي ترتبط بقوة بانخفاض مخاطر الالتهاب والإجهاد التأكسدي، لذا يميل البعض إلى تناولها بكثرة غير آبهين بالآثار الجانبية التي قد تحدث في أجسادهم.

إليكم 5 مضار للإفراط من تناول البندورة وفقاً لموقع thehealthsite الطبي:

حموضة المعدة

البندورة حمضية بطبيعتها، لذلك، فإن تناولها بكميات كبيرة يمكن أن يؤدي إلى حرقة المعدة أو ارتجاع الحمض. فإذا كنت تعاني من مرض الجزر المعدي المريئي، فمن المستحسن توخي الحذر بشأن جرعة البندورة.

تغير لون الجلد

قد يبدو الأمر غريباً بعض الشيء، لكن تناول البندورة بكثرة يمكن أن يؤدي إلى نتائج عكسية على صحة الجلد أيضًا – يمكن أن يؤدي إلى نقص الجلد، وهي حالة يمكن أن تؤدي فيها مستويات اللايكوبين في الدم إلى تغير اللون والمظهر الباهت، يقول الخبراء إن المستوى الآمن من تناول اللايكوبين يومياً هو 75 مجم يوميًا.

التحسس

الهيستامين مركب موجود في البندورة، ويمكن أن يؤدي إلى تفاعلات حساسية مثل السعال والعطس والطفح الجلدي والحكة في الحلق مباشرة بعد تناولها.

آلام المفاصل

السولانين مادة توجد في البندورة، وهي مسؤولة عن آلام وتورم المفاصل، ويمكن أن يؤدي الإفراط في تناول البندورة أيضًا إلى التهاب المفاصل عن طريق زيادة خطر تراكم الكالسيوم في الأنسجة.

حصوات الكلى

قد يكون من الصعب تحلل بعض المركبات الموجودة في البندورة بواسطة العصارات الهضمية، نتيجة لذلك، يمكن أن يتراكم الكالسيوم والأوكسالات في الجسم ويمكن أن تترسب لتتشكل حصى الكلى.

ماذا يحدث لصحتك عندما تكثر من تناول البندورة؟

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock