الصحة والجمال

ما العواقب السلبية عند النوم بمكياج العيون؟

من المعروف على نطاق واسع أن النوم بالمكياج ليس جيدا للبشرة، حيث يمكن أن يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة، وظهور حب الشباب، والجفاف وغيرها من المشكلات المزعجة. وكشفت طبيبة العيون د.جورلين دانوا عن تأثير جانبي خطير ومثير للاشمئزاز للنوم دون إزالة الماسكارا المقاومة للماء.

وصدمت الدكتورة متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي بصورة لجفن امرأة مغطى ببقع داكنة بعد فشلها في إزالة مكياج عينيها لفترة زمنية.

ووفقا للدراسة، أصيبت امرأة أسترالية تبلغ من العمر 50 عاما بحالة خطيرة في العين بعد «25 عاما من استخدام الماسكارا بكثافة مع إزالة غير كافية» قبل النوم. وأوضح موقع BuzzFeed News أن «الماسكارا شكلت رواسب صلبة صغيرة كانت مغروسة في الجلد تحت جفونها، بعضها كان يخرج ويخدش مقل عينيها».

كما أصيبت المرأة بالتهاب الملتحمة الجريبي، وهو عدوى في الغشاء المخاطي الذي يغطي العين والجفن. ولم تحدد الدراسة نوع الماسكارا التي كانت المرأة تضعها. ويمكن أن تتفاقم الحالة «النادرة» باستخدام الماسكارا المقاومة للماء، حيث يصعب إزالتها عادة.

وقالت د.ريبيكا تايلور، المتحدثة باسم الأكاديمية الأميركية لطب العيون وطبيبة العيون، «يجب أن تكون رموشك نظيفة لأنها تحمي العينين.. فهي تتغذى من الغدد الدهنية، وإذا كانت هذه الغدد أو البصيلات مسدودة، فقد يكون ذلك مشكلة». وحذر الخبراء من أن عدم إزالة كامل مكياج العيون قبل النوم يمكن أن يؤدي إلى التهاب الملتحمة أو غيره من الالتهابات البكتيرية والفيروسية.

المصدر: «نيويورك بوست»

ما العواقب السلبية عند النوم بمكياج العيون؟

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock