اخر الاخبارمعلومات عامة

مبابي: أنفي المكسور قد يكون هدفاً للاعبي بلجيكا

لن يتفاجأ كيليان مبابي قائد منتخب فرنسا إذا أصبح أنفه المكسور هدفا في المعارك البدنية القوية المتوقعة في مواجهة بلجيكا في دور الستة عشر ببطولة أوروبا لكرة القدم 2024، لكنه مستعد لتحمل الألم.

وتعرض مبابي لكسر في الأنف في بداية البطولة لكنه شارك في ختام دور المجموعات وسجل هدفا في التعادل 1-1 مع بولندا وارتدى قناعا وصفه بأنه “مزعج”.

وقال في مؤتمر صحفي اليوم الأحد “أعتقد أنك إذا لعبت بأنف مكسور ولم تخضع لجراحة في الأنف بعد، فأنت هدف. كنت أعرف ما أنا مقدم عليه عندما قررت عدم المغادرة وعدم الخضوع لجراحة وأنني سألعب”.

وأضاف “وربما أتعرض لبعض الالتحامات وقد أتألم. لكنني جاهز لتقديم قصارى جهدي من أجل القميص ولمساعدة فرنسا في الوصول لأبعد ما يمكن. إذا تطلب هذا أن يصطدم شخص بأنفي، فليكن. إنه مكسور بالفعل”.

وفي حديثه لوسائل الإعلام لأول مرة منذ الإصابة قال مبابي إنه خشي في البداية أن يغيب عن البطولة، مؤكدا “عندما تعرضت للضربة في وجهي، لم أفهم حقيقة ما حدث. لم أشعر أن أنفي تعرض للكسر. حينما نظرت إلى حارس المرمى ورأيت وجهه، أدركت حينها أن هناك خطبا ما. عندما عدت إلى غرفة الملابس، ومع كل ما حدث من حولي، اعتقدت أنني سأغادر المعسكر. في البداية، كان الأمر صعبا بالنسبة لي إذ كانت هناك الكثير من المعلومات والمواعيد ولم أحظ بقدر كاف من النوم. أمضيت ليلتين دون نوم”.

وأوضح “كان من الصعب جدا الجلوس على مقاعد البدلاء أمام هولندا (في ثاني مباريات فرنسا بدور المجموعات) غير قادر على المساعدة. شعرت أن لا حول لي ولا قوة. لكن لحسن الحظ، تمكنت من اللعب أمام بولندا”.

لكنه قال إنه يواجه صعوبة في الاعتياد على القناع بعدما ظهر في عدة حصص تدريبية وفي المباراة الأخيرة، مرتديا خمسة أقنعة مختلفة.

وأضاف “في الواقع، إنه أمر فظيع، اللعب بقناع سيء جدا. أغير الأقنعة ففي كل مرة هناك شيء يضايقني، هناك شيء ليس مناسبا. من الصعب جدا اللعب بقناع لأنه يحد نطاق رؤيتك. شعرت في الأيام القليلة الأولى بأنني أرتدي نظارات ثلاثية الأبعاد. سأتخلص من القناع بمجرد أن يكون ذلك ممكنا. لكن الآن، ليس أمامي خيار. لا أستطيع اللعب دونه. أكرهه. إنه مزعج جدا وغيرته أكثر من خمس مرات. لكنني لا أبحث عن أعذار لأنها الطريقة الوحيدة التي يمكنني أن ألعب”.

مبابي: أنفي المكسور قد يكون هدفاً للاعبي بلجيكا

المصدر

عام 2012 شهد إصدار العديد من أفضل أفلام الأكشن في تاريخ صناعة السينما. كان هذا العام مليئًا بالتصاعد الدرامي واللحظات المشوقة على الشاشة الكبيرة. تميزت أفلام 2012 بتقديم مجموعة متنوعة من التحديات والمغامرات للمشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2012. The Dark Knight Rises: من إخراج كريستوفر نولان، جاء هذا الفيلم كجزء نهائي من ثلاثية باتمان. يستكمل الفيلم قصة بروس واين ومحاربته للجريمة كباتمان، ويواجه تحديًا هائلًا في شكل الشرير المدعو باين. بجمالياته البصرية الرائعة وأداء النجم كريستيان بيل، أصبح هذا الفيلم واحدًا من أفضل أفلام الأكشن على الإطلاق.

The Avengers: يُعتبر The Avengers من أهم أفلام الأبطال الخارقين على الإطلاق. يجمع الفيلم بين عدد من شخصيات مارفل الشهيرة مثل آيرون مان وثور والرجل النملة والكابتن أمريكا في مغامرة ملحمية لمواجهة شرير خارق يُدعى لوكي. حقق الفيلم نجاحًا كبيرًا على مستوى العالم وأثر بشكل كبير على صناعة السينما. Skyfall: يُعتبر Skyfall واحدًا من أفضل أفلام جيمس بوند على الإطلاق. يعيد الفيلم النجم دانيال كريغ إلى دور جيمس بوند، ويتعامل مع تهديد كبير يهدد بتدمير وكالة المخابرات البريطانية MI6. بتصويره الرائع وقصته الجذابة، ترك Skyfall بصمة قوية في تاريخ الفيلم الأكشن. The Hunger Games: استنادًا إلى السلسلة الأدبية الشهيرة، جاء هذا الفيلم الذي تقوم ببطولته جينيفر لورانس. يقدم The Hunger Games قصة ملحمية حول مجتمع مستقبلي حيث تقام ألعاب قتالية بين الشباب كجزء من سياسة قمعية. يقود البطلة الشابة ثورة ضد هذا النظام الفاسد.

Looper: يجمع هذا الفيلم بين العلم الشيق والأكشن. يروي الفيلم قصة قاتل مأجور في المستقبل يقوم باغتيال الأشخاص الذين يتم إرسالهم إليه عبر الزمن. تتشابك الأحداث عندما يجد القاتل نفسه مضطرًا لمواجهة نسخة صغيرة من نفسه. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2012. كان هذا العام مليئًا بالإثارة والمغامرات على الشاشة الكبيرة، وساهم في تحقيق نجاحات كبيرة لصناعة السينما. لا شك أن أفلام 2012 تركت أثرًا قويًا في ذاكرة عشاق الأكشن والترفيه السينمائي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock