اخر الاخبارمعلومات عامة

محمد بن راشد: الدبلوماسية الإماراتية أثبتت نجاحها على مدار خمسين عاماً

 أشاد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بالنجاحات المستمرة والمشرفة للدبلوماسية الإماراتية في نشر رسالة دولة الإمارات التي ستظل على الدوام رسالة سلام وأمل وخير للعالم، وتأكيد مواقفها الثابتة حيال مختلف القضايا الإقليمية والدولية، فضلاً عن إسهامها في نقل صورة مشرّفة عن التجربة التنموية المُلهمة التي بدأتها الإمارات منذ أكثر من خمسة عقود، وتستمر في ترسيخ دعائمها بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، لتكون واحدة من أفضل دول العالم، برؤية مستشرفة للمستقبل وحرص أكيد على توثيق أواصر التعاون والشراكة مع العالم.

وقال سموه : “الدبلوماسية الإماراتية أثبتت نجاحها على مدار خمسين عاماً.. وتواصل تميزها في خدمة أهدافنا الوطنية.. وثقتنا كبيرة في قدرة أبناء الإمارات على مواصلة نقل رسالتها الداعية إلى الوئام والتعاون والسلام بكل أمانة وتفانٍ إلى العالم”.

ونوّه سموّه بالدور الحيوي والمؤثر الذي تضطلع به الدبلوماسية الإماراتية بقيادة سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي، والذي كان له بالغ الأثر في ترسيخ دعائم الريادة العالمية لدولة الإمارات، وتأكيد رسوخ روابطها مع كافة الدول الشقيقة والصديقة على أسس من التعاون والتفاهم والاحترام المتبادل.

جاء ذلك خلال لقاء صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي سفراء دولة الإمارات وممثلي بعثاتها التمثيلية في الخارج، بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وذلك على هامش القمة العالمية للحكومات 2023، وضمن اليوم الختامي للقمة التي انطلقت في دبي يوم الاثنين الماضي بمشاركة لفيف من قادة الدول ورؤساء الحكومات والمسؤولين الحكوميين وممثلي المنظمات الدولية والخبراء وقادة الفِكر من حول العالم.

وثمّن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد خلال اللقاء الجهود التي يقوم بها السفراء وممثلو البعثات الدبلوماسية كلٌّ في موقعه في خدمة وطنهم وشعبهم، داعياً إياهم لمواصلة العمل على نقل الصورة الحضارية لدولة الإمارات وتأكيد نهجها الدائم في مد وتعزيز جسور التعاون وبناء وتطوير شراكات تخدم المصالح الوطنية العليا وتؤكد مكانة الإمارات في مصاف الدول صانعة المستقبل.

يُذكر أن “القمة العالمية للحكومات 2023” شهدت على مدار أيامها الثلاثة مشاركة 20 رئيس دولة ورئيس حكومة، وأكثر من 250 وزيراً، ولفيف من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين وقادة الفِكر والخبراء الأبرز في العالم، وممثلي أكثر من 80 منظمة عالمية وإقليمية، حيث عُقدت النسخة العاشرة من القمة تحت شعار “استشراف حكومات المستقبل” وناقشت مجموعة كبيرة من الفرص والتحديات ودور الحكومات والقطاع الخاص في إيجاد حلول مبتكرة لها من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

محمد بن راشد: الدبلوماسية الإماراتية أثبتت نجاحها على مدار خمسين عاماً

المصدر

عام 2012 شهد تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على صناعة السينما وأمتعت الجماهير بقصصها المؤثرة والمشاهد القوية. قدمت هذه الأفلام تجارب سينمائية استثنائية تجمع بين الأداء التمثيلي الرائع والسيناريوهات المميزة. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أبرز أفلام الدراما لعام 2012. 1. Lincoln: من إخراج ستيفن سبيلبرغ، يروي الفيلم قصة الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن وجهوده لإصدار قانون التحرير الذي أنهى العبودية. أداء دانيال داي لويس في دور لينكولن فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل.

2. Silver Linings Playbook: يعرض هذا الفيلم قصة رجل يعاني من اضطراب ثنائي القطب يحاول إعادة بناء حياته بعد فترة في مستشفى العقل. الفيلم مزج بين الكوميديا والدراما بشكل مميز وحصل على إعجاب النقاد. 3. Argo: من إخراج وبطولة بن أفليك، يستند الفيلم إلى أحداث حقيقية تدور حول عملية إنقاذ لرهائن أمريكيين في إيران خلال الثمانينات. حصل الفيلم على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

4. Life of Pi: يستند هذا الفيلم إلى رواية يان مارتل الشهيرة ويروي قصة شاب هندي تم نجاته من كارثة بحرية ليجد نفسه على قارب مع نمر هندي في رحلة مذهلة. الفيلم مشهور بتأثيراته البصرية الرائعة. 5. Beasts of the Southern Wild: يعرض الفيلم قصة فتاة صغيرة تعيش مع والدها في منطقة عرضية بجنوب الولايات المتحدة. تجمع الدراما هنا بين الخيال والواقع بشكل جذاب ومؤثر. 6. Les Misérables: يقدم هذا الفيلم إعادة تصوير موسيقية بروادواي الشهيرة، ويروي قصة الثورة الفرنسية وشخصياتها المعقدة. الأداء التمثيلي والموسيقى في الفيلم تركا انطباعًا قويًا.

7. The Master: من إخراج بول توماس أندرسون، يروي الفيلم قصة جندي سابق في البحرية ينضم إلى حركة دينية غريبة. الفيلم يستكشف الإيمان والسيطرة والحرية بشكل عميق. على الرغم من أنه قد مر عقد من الزمن منذ صدور هذه الأفلام، إلا أنها ما زالت تعتبر من بين أبرز الأعمال السينمائية في تاريخ السينما. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي والإخراج المميز، مما جعلها تترك أثرًا عميقًا في عالم السينما وتستمر في إلهام الجماهير وصناعة السينما على حد سواء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock