اخر الاخبارمعلومات عامة

محمد بن زايد.. القائد الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط

قام صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، بتحديد دور الإمارات كصديق لجميع الأطراف منذ هجوم موسكو على أوكرانيا، ولكن ليس دون ثمن.

في العام الماضي، أصبحت الإمارات مركزًا للأموال الروسية وخفضت إنتاج النفط، ما زاد من خزانة حرب موسكو وأثار احتجاجات من واشنطن. وتخطَّى صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، مكالمة من الرئيس جو بايدن، تزامناً مع حشد الأمريكيين لدعم أوكرانيا.

ظهر صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد والإمارات كفائزين من جانب إعادة ترتيب العلاقات الجيوسياسية منذ (غزو روسيا لأوكرانيا) في فبراير من العام الماضي، إلا أن هذا الفوز لا يأتي دون ثمن، حيث إن استراتيجية التعامل مع الجميع اختبرت العلاقات مع أكبر حليف للدولة، وهو الولايات المتحدة، حيث يتولى صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد دورًا قياديًا في الشرق الأوسط الجديد الذي يقترب من روسيا والصين.

في مقابلات صحفية نادرة، قال مسؤولون إماراتيون إن صاحب السمو رئيس الدولة لا يرى أن علاقة الإمارات الوثيقة بالولايات المتحدة تحول دون العلاقات مع موسكو أو بكين، بل إن مثل هذه العلاقات يمكنها أن تساعد واشنطن.

قال معالي د. أنور قرقاش، مستشار السياسة الخارجية لصاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد: “لن نسمح لحالة التنافس بين القوى العظمى أن تقرر لنا توجُّهاتنا ومواقفنا”.

فعلي سبيل المثال في أكتوبر الماضي، التقى صاحب السمو بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في سانت بطرسبرغ، حيث لعب دورا محوريا في بعض من القضايا ذات الأهمية الاستراتيجية للولايات المتحدة ومنها عملية تبادل الأسرى التي شملت لاعبة كرة السلة الأمريكية بريتني غرينر مقابل تاجر السلاح الروسي فيكتور بوت.

قال مسؤول كبير في إدارة بايدن إن البيت الأبيض كان ينظر إلى صاحب السمو وهو يحقق نجاحا ملحوظا في العلاقات مع روسيا والصين خلال السنوات الأخيرة مما أدى إلى توتر في العلاقات بين الإمارات وواشنطن. وأضاف أن بعض المسؤولين الأمريكيين حذروا من تعاون الإمارات بشكل وثيق مع تلك الدول في المسائل العسكرية والاستخباراتية، لأن هذا قد يؤدي إلى تعرض العلاقات مع الولايات المتحدة للخطر. وأضاف هذا المسؤول أن صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، استشار المسؤولين الأمريكيين حول روسيا والصين في الأشهر الأخيرة، مُوضحًا أن العلاقات مع دولة الإمارات تتحسن. وأشار إلى أن صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد تحدث مع المسؤولين الأمريكيين والأمم المتحدة قبل وبعد زيارته لروسيا، كما اتصل بعد ذلك بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. كما أفاد بأن مستشار الأمن القومي الأمريكي جايك سوليفان أشاد بجهود الإمارات في التخفيف من التصعيد في المنطقة في خطاب ألقاه هذا الشهر والذي تناول فيه سياسة إدارة بايدن في الشرق الأوسط.

ترى الولايات المتحدة الأمريكية في دولة الإمارات شريكًا رئيسيًا في محاربة الإرهاب واستقرار أسواق الطاقة العالمية، وذلك بفضل الاستثمارات الضخمة التي تمت في الولايات المتحدة. قام صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد عام 2020 بإعادة العلاقات مع إسرائيل، الحليف الأوّل للولايات المتحدة في الشرق الأوسط، ومنذ تأسيس الدولة في 1971، عندما وحد الأب المؤسس، والد صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، سبع إمارات مستقلة، كانت الولايات المتحدة الأمريكية الحليف الخارجي الأهم للدولة.

وعلى مدار العقد الماضي، قام صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد “الهادئ الطباع البالغ من العمر 62 عامًا”، برسم خطّ سريع للتوسّع الاقتصادي والانفتاح والتقدم المُجتمعي، وبناء العلاقات في مناطق الشرق الأوسط، بما في ذلك تقوية العلاقات مع إيران وسوريا.

في السنوات الأخيرة، استطاع صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، التغلّب على علاقة متوترة مع الولايات المتحدة الأمريكية.

وواصلت العلاقات المتنامية مع الصين في عرقلة إتمام بيع مقاتلات F-35 الأمريكية المتطورة إلى الإمارات، كما احتجت الولايات المتحدة على تعاون الدولة مع شركة هواوي التابعة للصين لبناء شبكتها 5G.

وشهدت الإمارات خلال الأشهر السبعة الماضية اتخاذها للخطوة نفسها مرتين، حيث قامت بتقليل إنتاج النفط بالتنسيق مع موسكو عبر منظمة الدول المصدِّرة للبترول، على الرغم من اعتراضات الولايات المتحدة. كما حذر المسؤولون الأمريكيون الإمارات مرارًا وتكرارًا من مساعدة موسكو على تجاوز العقوبات، حيث يتوافد الروس إلى دبي للتجارة بالنفط وشراء الممتلكات وإخفاء الأموال. وفرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي عقوبات على الشركات الإماراتية التي تُسهل تجارة النفط الروسي وتدعم قاعدتها الصناعية.

لكن ارتفاع أسعار النفط وانتعاش سوق العقارات الذي قاده جزئيًا الأثرياء الروس، أسهم في الازدهار الاقتصادي في الإمارات. وقال مسؤولون أمريكيون وإماراتيون: إن صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد قد صاغ سياسة خارجية أكثر استقلالية، في حين أنه كان شاهدًا على التقلب في السياسة الأمريكية خلال أربع إدارات.

قالت دينا إسفندياري، كبير مستشاري الشرق الأوسط في مجموعة الأزمات الدولية، وهي مؤسسة أبحاث في بروكسل، ومؤلفة كتاب عن دولة الإمارات: “لقد تغير طابع العلاقة، لم تعد كسابق عهدها تقوم على اتصال واشنطن بأبوظبي لإخبارها بما يجب عليها فعله، لتقوم أبوظبي باتباعها”. وأضافت قائلة إن ذلك سيؤدي في بعض الأحيان إلى عدم حصول الإمارات على ما تطلبه من الولايات المتحدة، لأنها لم تفعل ما يريده الأميركيون”.

وتابعت إسفندياري: “يقول المسؤولون الإماراتيون إنهم شعروا بعدم اليقين بشأن الالتزام الأمريكي منذ الضربات التي وقعت في عام 2019 على حقول النفط السعودية وناقلات النفط في مياه الخليج والتي تم إلقاء اللوم فيها على إيران، ولم يتم الرد عليها علنًا. وقبل ذلك، اشتكى المسؤولون الإماراتيون من ضعف استجابة واشنطن للهجمات بالطائرات بدون طيار والصواريخ التي أطلقتها الميليشيا الحوثية في يناير 2022 ضد أبوظبي، والتي اعتبروها تهديدًا وجودياً”.

إن اقتصاد دولة الإمارات ليس مبنيا علي النفط فحسب، بل أن مكانتها كدولة مستقرة في منطقة مضطربة جعلها سوق جاذب للمال والخدمات اللوجستية والسياحة. ولا تسمح بأي مُعارضة وتحافظ على دولة أمنية شاملة، مما يتيح لبلد يضم حوالي مليون مواطن فقط استضافة ثمانية ملايين أجنبي.

كما أضافت معالي لانا نسيبة، سفيرة الإمارات العربية المتحدة لدى الأمم المتحدة أن” نموذج دولة الإمارات برمته يعتمد على سلامة وأمن واستقرار الشعب وتدفق البضائع والسلع”.

في قصر صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، توافدت الرسائل بعد هجمات عام 2022 من قادة العالم معربين عن رفضهم وتضامنهم مع الإمارات، في الوقت الذي لم يتصل فيه الرئيس بايدن. وبعد أسبوعين، أرسلت الولايات المتحدة مقاتلات جوية ومدمرة موجهة. وعندما زار كبير قادة الأمريكيين، رفض صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد الاجتماع به.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أنه بعد أسابيع، لم يتصل صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد بالرئيس بايدن بشأن أوكرانيا.

يقول المسؤولون الأمريكيون إنهم أهملوا التهديد الذي شعرت به الإمارات. واستشهد أحد المسؤولين بالاستخدام المتزايد للأسلحة المزودة من الولايات المتحدة للدفاع ضد الهجمات كدليل على التزام واشنطن بالأمن. وفي حديثه مع الرئيس بايدن في يوليو الماضي على هامش قمة إقليمية، تخلّى صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد عن كلماته الرسمية لطرح شخصي، حيث أعرب عن استيائه مما يراه “هروبًا أمريكيًا من التزامات الحليف الاستراتيجي في الأمن”، كما ذكّر صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد، الرئيس بايدن بمشاركة القوات الإماراتية في القتال إلى جانب الولايات المتحدة لمدة 30 عامًا، وفقًا لمصادر مطلعة.

وأضافت تلك المصادر أن صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد طلب توضيح موقف الولايات المتحدة، فقام الرئيس بايدن بدعوة صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد إلى زيارة واشنطن، حيث من المتوقع أن تتعهد واشنطن بالتعاون مع الإمارات في مجالات الأمن والطاقة والأعمال والتسامح الديني.

وقال وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والرئيس التنفيذي لشركة بترول أبوظبي معالي د. سلطان الجابر، إن الإمارات ترغب في تعزيز علاقاتها مع الولايات المتحدة ولكن ليس على حساب دول أخرى، موضحًا أن الأمر يتعلق بالولايات المتحدة والهند وأوروبا وروسيا والصين وغيرها.

بدأ صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد في توطيد العلاقات مع الصين منذ سنوات، لكن البلدين تقاربا خلال جائحة كورونا، عندما أعلنت الإمارات فتح حدودها بينما أغلقتها الكثير من دول العالم. أنتجت الإمارات أقنعة الوجه باستخدام آلات من مصادرها في الصين، بخلاف اختبارات الحمض النووي بالتعاون مع إحدى شركات الجينات الرائدة في الصين، وأنتجت اللقاحات بالتعاون مع شركة سينوفارم الصينية، التي كانت أكثر استعدادًا من الشركات الغربية للتعاون مع الإمارات، وفق ما أفاد به المسؤولون الإماراتيون.

تتجاوز التجارة بين الإمارات والصين 70 مليار دولار ولا تتعلق بالنفط فحسب، بل تتوسع إلى المجالات المالية والتكنولوجية والتبادل الثقافي. كما تتسق مصالح الإمارات مع مصالح روسيا، حيث رفضت أبوظبي، في فبراير 2022، التصويت على قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة الذي يدين غزو موسكو لأوكرانيا، وذلك سعياً لحصد الدعم الروسي من خلال التصويت لصالح قرار آخر يصنف الحوثيين كمنظمة إرهابية.

ألحق امتناع الإمارات عن التصويت، أضرارًا بالجهود الأمريكية المبكرة لعزل روسيا. وقالت السيدة لانا نسيبة: إن هذا القرار جاء في وقت تستعد فيه الإمارات لرئاسة مجلس الأمن وتسعى للتوسط في الصراع. وفي 2 مارس من العام الماضي، صوّتت دولة الإمارات لصالح قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة يطالب روسيا بوقف الحرب.

وقامت صناديق الاستثمار الإماراتية بضخ مليارات الدولارات في روسيا، واستثمر صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد في العلاقات الشخصية مع الرئيس فلاديمير بوتين، حيث التقى به بانتظام خلال العقدين الماضيين.

وأوضح معالي د. أنور قرقاش أن صاحب السمو رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد “كان صبورًا جدًا في بناء هذه العلاقة مع روسيا”.

محمد بن زايد.. القائد الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط

المصدر

في عام 2013، شهدنا تطورًا هامًا في مجال التكنولوجيا، حيث تم تقديم العديد من التقنيات الجديدة والمبتكرة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا اليومية والعالم بأسره. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في عام 2013 وكيف أثرت على مجموعة متنوعة من المجالات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.4 KitKat: في عام 2013، قامت Google بإصدار نظام التشغيل Android 4.4 KitKat، الذي جلب العديد من التحسينات في الأداء والواجهة واستهلاك البطارية. هذا الإصدار كان مهمًا لأنه قدم نهجًا أكثر تكاملًا بين الهواتف الذكية وخدمات Google، مما جعل تجربة المستخدم أكثر سلاسة وتفاعلية. بالإضافة إلى ذلك، تم إصدار هواتف ذكية رائدة مثل iPhone 5s وSamsung Galaxy S4، والتي قدمت تحسينات في الأداء والكاميرا والأمان.

### 2. الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2013 استمرار ازدياد الاعتماد على خدمات الحوسبة السحابية وزيادة سعة التخزين عبر الإنترنت. توسعت خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، مما سمح للأفراد والشركات بتخزين الملفات ومشاركتها والوصول إليها من أي مكان عبر الإنترنت. ### 3. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2013، شهدنا تطورًا ملحوظًا في مجالي الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR). تم تطوير نظارات وأجهزة الواقع المعزز مثل Google Glass، والتي قدمت تجربة فريدة من نوعها تمزج بين العالم الحقيقي والعالم الرقمي. من ناحية أخرى، شهدنا تقدمًا كبيرًا في تقنيات الواقع الافتراضي، حيث تم تطوير نظارات وأجهزة مثل Oculus Rift، والتي جلبت تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية ومذهلة. ### 4. التقنيات الصوتية والتحكم الصوتي: في عام 2013، بدأ التحكم الصوتي يصبح أكثر شيوعًا بفضل تقدم التقنيات الصوتية. تم تطوير مساعدين صوتيين مثل Siri من Apple وGoogle Now من Google، والذين يتيحون للمستخدمين إجراء مهام مثل إرسال الرسائل والبحث عبر الإنترنت وإجراء المكالمات باستخدام الأوامر الصوتية.

### 5. التقنيات البيئية والطاقة المتجددة: في عام 2013، تواصل الاهتمام بالتقنيات البيئية والطاقة المتجددة في زيادة. تم تطوير تكنولوجيا جديدة لاستخدام الطاقة الشمسية والرياح والمصادر البيئية الأخرى بكفاءة أكبر. تمتلك الطاقة المتجددة إمكانات هائلة للمساهمة في تقليل الانبعاثات الضارة بالبيئة وتلبية احتياجات الطاقة المتزايدة. ### 6. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: في عام 2013، استمرت وسائل التواصل الاجتماعي في التوسع والنمو. توسعت شبكات مثل Facebook وTwitter وInstagram بسرعة، وأصبحت أدوات أساسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. كما زادت استخدامات الشبكات الاجتماعية لتشمل التسويق والإعلان والتأثير على الرأي العام. ### 7. الأمان الس يبراني ومكافحة الاختراقات: مع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا، أصبحت قضايا الأمان السيبراني أكثر أهمية. شهد عام 2013 زيادة في عمليات الاختراق والاختراقات السيبرانية، مما دفع الشركات والحكومات لزيادة جهودها في مكافحة هذه الهجمات وتعزيز الأمان عبر الإنترنت.

### 8. الروبوتات والذكاء الاصطناعي: تطورت التقنيات المتعلقة بالروبوتات والذكاء الاصطناعي في عام 2013. شهدنا تطويرًا في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك الروبوتات المستخدمة في الصناعة والرعاية الصحية والتعليم. كما تم تحسين أداء الأنظمة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات واتخاذ القرارات. ### 9. الأجهزة القابلة للارتداء (Wearable Devices): عام 2013 كان مهمًا للأجهزة القابلة للارتداء، حيث تم تطوير ساعات ذكية مثل Pebble وSamsung Galaxy Gear. هذه الأجهزة جلبت تجربة مستخدم متميزة تتيح للمستخدمين متابعة الرسائل والمكالمات والإشعارات مباشرةً من معصمهم. ### 10. تكنولوجيا الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2013، تواصلت تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing) في النمو والتطور. تم توسيع استخدام هذه التقنية في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والطب وصناعة السيارات. كانت هذه التقنية تحولًا هامًا في كيفية إنتاج الأشياء والأجزاء.

### اختتام: عام 2013 كان عامًا مليئًا بالتطورات التقنية الرائعة التي أثرت بشكل كبير على حياتنا وأسلوبنا في التفاعل مع التكنولوجيا. من الهواتف الذكية إلى التقنيات البيئية والذكاء الاصطناعي، كان هذا العام حافلاً بالابتكار والتقدم التكنولوجي، وقد أسهم بشكل كبير في تشكيل مستقبل التكنولوجيا في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock