اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

مصطفى كامل يبكي بمرارة على الهواء كاشفا خفايا علاقته بوالده.. كان متعمد يهني ويكسرني!!

26 07 22 976182847

تحدث الفنان مصطفى كمال خلال لقائه التلفزيوني عن علاقته بوالده، ومدى ارتباطه الشديد له، بجانب قصة رفضه لدخوله المجال الفني في البداية، وتحدث أيضًا عن علاقته بزوجته.

 

انه الفنان والمطرب مصطفى كامل حيث ظهر متأثرًا أثناء لقائه التلفزيوني ببرنامج على “الترابيزة” الذي تقدمه الإعلامية أميرة بدر عبر شاشة قناة الشمس الفضائية.

 

وبكى مصطفى كامل، قائلًا: “مراتي وصتني وقالت لي لو جت سيرة والدك ما تبكيش على الرغم من أنه متوفى من سنة 1996 لكن كل ما تيجي سيرته أقسم الله ما بإيدي بلاقي دموعي نزلت”.

وتابع: “والحمد لله إنه شاف 4 أو 5 سنين من قمة نجاحي.. والصحافة كانت بتشتمني وكنت من أكتر الناس اللي اتهاجمت حتى في تسلزم الأيادي وفي قمة نجاحي اتهاجمت، وأبويا وهو بيحتضر قلت له هسيب الفن، قال لي اوعى”.

وأضاف: “قال خليك واقف وحارب، وبقى هو اللي فرحان بنجاحي.. كل الناس عارفة عني حياتي الخاصة، كنت أول شاعر يكون معروف للناس، وكنت أول فنان يصرح إنه من حواري مصر القديمة ومن شارع القبوة في مصر القديمة اللي قدام كنيسة ماري جرجس ودي منطقتي وبعتز بيها”.

 

وتابع قائلًا: “مهما أسكن في أي مكان مصر القديمة في دمي، ووالدي كان ظابط وكنت ليه كل حاجة في حياته، لأني كنت الكبير، وكان مصادقني وحبيبه وصاحبه وأمله، وكان عاوزني في كل حاجة لكنه سبب لي مصيبة كبيرة لأني اتحملت وأنا شاب مراهق أحلام أبويا غصب عني، كنت لازم أحققها له وكمان أحلامي”.

 

وقال أيضًا: “كان عاوز يدخلني كلية التجارة، علشان عمي يعيني في البنك مع إني كنت بكره الحساب، وهربت روحت أدبي علشان مش بحب الكيميا والحساب ولحد النهاردة مش بدير أموري المالية لا في بيت ولا في شغلي ولا اللايف بتاعي، وما عرفش في جيبي كام ماليش في الحسابات فكنت بجري ورا أحلامي”.

 

وأضاف: “كلت علقة في ثانوية عامة من أبويا كسر لي كل حاجة ما كنتش نافع بتعريفة من كتر ما ضربني جريت واستخبيت فوق السطح فضل يضرب فيا من أول فصل المدرسة وخدني الشارع كله ضرب لأنه كان متعمد يهني ويكسرني”.

 

واختتم: “والناس كلها في الشارع كانوا بيقولوا يا عيني يا بني وفاكريني حرامي، وبليل قال لي جملة عمري ما هنساها، قال لي أنا مش مقصر ليه تطلعني صغير قدام عمامك لأن كلهم كانوا مناصب لكن العلقة دي غيرتني وبعد شهرين وقفت أبويا وأنا التاني عن المدرسة”.

المصدر

عام 2018 شهد تقديم مجموعة مذهلة من أفلام الأكشن التي استحوذت على اهتمام الجماهير ونالت إعجاب النقاد. تميزت هذه الأفلام بقصصها المثيرة وتأثيراتها البصرية الرائعة وأداء مميز من قبل الممثلين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أبرز أفلام الأكشن التي صدرت في عام 2018. 1. Avengers: Infinity War: لا يمكن مناقشة أفلام الأكشن لعام 2018 دون الحديث عن Avengers: Infinity War. هذا الفيلم الضخم من عالم مارفل ضم أكثر من عشرين شخصية خارقة تتحد لمواجهة ذانوس الجندي الشتوي الشرير الذي يسعى للحصول على حجر اللانهائية. تميز الفيلم بمشاهده الحماسية والتصوير الرائع، وحقق نجاحًا كبيرًا على الصعيدين التجاري والنقدي.

2. Black Panther: بلاك بانثر هو فيلم آخر من عالم مارفل تميز بالأكشن والمغامرات. يروي الفيلم قصة تشالا، ملك واكاندا الأفريقية وبطلها الخارق، بلاك بانثر، ومحاولته للدفاع عن مملكته وأمامه تهديدات داخلية وخارجية. تميز الفيلم بالتنوع الثقافي والتميز في السرد، مما جعله نقطة تحول هامة في عالم أفلام الأبطال الخارقين. 3. Mission: Impossible - Fallout: تواصل سلسلة مهمة مستحيلة تقديم أفلام الأكشن الرائعة، وفيلم Mission: Impossible - Fallout لم يكن استثناءً. يعود إيثان هانت (توم كروز) لمهمة جديدة خطيرة تهدد العالم، وتتخللها مشاهد مثيرة ومطاردات نفسية. الفيلم نال إعجاب النقاد والجماهير بفضل تصويره الرائع وتنفيذه الفني المذهل.

4. Deadpool 2: استمرارًا لمغامرات ديدبول، جاء الجزء الثاني ليقدم المزيد من الفكاهة والعنف الكوميدي. يشهد الفيلم عودة ديدبول (رايان رينولدز) في مهمة جديدة لمواجهة عدو قوي وتشكيل فريق X-Force. تمتاز السلسلة بأسلوبها الفريد والغير تقليدي في عالم الأبطال الخارقين. > 5. Aquaman: أكوامان هو فيلم آخر من عالم مارفل يروي قصة آرثر كاري، الملك الخارق الذي يحاول إثبات نفسه كملك لعالم البحار. يتميز الفيلم بتصويره البصري الرائع والمشاهد تحت الماء الرائعة، مما أضاف بعدًا جديدًا لعالم الأفلام السينمائية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي صدرت في عام 2018. تميزت هذه الأفلام بالإثارة والتشويق والمغامرات، وجعلت عام 2018 عامًا رائعًا لعشاق السينما وأفلام الأكشن. ستظل هذه الأفلام في ذاكرة عشاق الأكشن والترفيه السينمائي لسنوات قادمة، حيث أسهمت بشكل كبير في ترسيخ مكانتها في عالم صناعة السينما.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock