اخر الاخبارمعلومات عامة

مندوبو المناخ الشباب في الإمارات يؤكدون أن COP28 سيكون الأشمل والأكثر إشراكاً للشباب

أكد مندوبو المناخ الشباب في دولة الإمارات خلال اجتماعهم الرسمي الأول في مركز الشباب بدبي، أن مؤتمر الأطراف COP28الذي تستضيفه الدولة نهاية العام الجاري بحضور 70 ألف مشارك من كل أنحاء العالم، سيكون مؤتمر المناخ الأشمل لمختلف الفئات والمجتمعات وسيصبح الأكثر إشراكاً للشباب في تاريخ مؤتمرات الأطراف المناخية العالمية. 

جاء ذلك فيما اجتمع مندوبو المناخ الشباب وأبرز جهات العمل الشبابي والمناخي في دولة الإمارات تحت سقف واحد للتعاون والتنسيق وتبادل الأفكار والخبرات وضمان أفضل الاستعدادات في الفعاليات على الطريق إلى مؤتمر . COP28 

وناقش المندوبون الحلول العملية لإشراك الشباب بشكل أكثر فاعلية في قضايا المناخ. كما بحثوا الخطط والأنشطة المقبلة بالتعاون مع الجهات المعنية. وشارك في الحوار ممثلو رئاسة مؤتمر الأطرافCOP28، وفريق عمل رائد المناخ للشباب، ومركز الشباب العربي، والمؤسسة الاتحادية للشباب. 

وعرضت كل جهة مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تم تصميمها لتعزيز إشراك الشباب وتمكينهم للريادة في مجال مواجهة تغير المناخ على المستويات المحلية والإقليمية والدولية، وإعدادهم لمؤتمر الشباب من أجل المناخ الثامن عشر (COY18) ومؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (COP28)

ويهدف برنامج مندوبي المناخ الشباب، المخصص للشباب في دولة الإمارات، إلى ضمان إشراك الشباب في العمل المناخي، وبناء قدرات الشباب من خلال الوعي والتدريب، وتمكينهم من اتخاذ خطوات عملية من أجل المناخ، فضلاً عن عرض النموذج الإماراتي لتمكين الشباب في مؤتمر COP28 المقبل.

ويضم البرنامج عشرة مشاركين من ست جنسيات مختلفة تم اختيارهم بناءً على خبرتهم في العمل المناخي وهم: حور أهلي، لينداني زونغو، كاريشما أساربوتا، ملك عبدالله، محمد عيسى، لطيفة المنصوري، منال نديم، كنزة الجمرا، غيد عبدالجبار، وأمل الجرجاوي.

وسينضم مندوبون الإمارات إلى 100 مندوب دولي في مؤتمر COP28، وذلك ضمن “برنامج مندوبي الشباب الدولي للمناخ” الذي أطلقته رئاسة مؤتمر الأطراف COP28في شهر مارس ضمن فعاليات تعزيز الجاهزية للمؤتمر المناخي العالمي وتمثيل الجميع فيه. ويهدف هذا البرنامج إلى تمكين الشباب ليصبحوا قادة في مجال العمل المناخي.

ويمتد البرنامج من مارس إلى ديسمبر 2023 حيث سيشارك المندوبون الشباب في عملية التفاوض لتحديد الأولويات لجدول أعمال المناخ في مؤتمر الأمم المتحدة الثامن عشر لتغير المناخ للشباب (COY18) ومؤتمر الأطراف (COP28). وسيحظى منتسبو البرنامج بفرصة تنمية القدرات والتدرّب على طرح أهداف وسياسات واضحة لمؤتمر الأطراف، ومشاركة المعرفة مع أقرانهم ومجتمعاتهم الأوسع في بلدانهم، وصولاً إلى توفير منصة للشباب وتمكينهم من أن يصبحوا قادة في مكافحة تغير المناخ.

مندوبو المناخ الشباب في الإمارات يؤكدون أن COP28 سيكون الأشمل والأكثر إشراكاً للشباب

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock