اخر الاخبارفن وترفيهمعلومات عامة

من هي أشرس فنانات السينما المصرية.. مافعلته بشرير الشاشة محمود المليجي عندما تزوج عليها سراً أمر لايصدقه عقل !!

اعتدنا على أن نجوم أدوار الشر قد تختلف حياتهم الحقيقة عن تلك التي خلف الكاميرات، لكن كانت الفنانة علوية جميل من القلائل التي أجادت دور المرأة المتسلطة والقوية أمام وخلف الكاميرات.

 

فكانت علوية جميل أكثر النجمات إجادة لدور الأم أو زوجة الأب الشريرة، فنجحت في الوصول إلى الجمهور بتلك المشاعر، ربما لأن بداخلها كانت تسيطر عليها الجوانب الأكثر شرًا، أو لأنها تمتلك بالفعل ملامح قاسية ونبرة صوت حاسمة.

 

فلقبت علوية بالمرأة الحديدية التي استطاعت أن تٌشعر محمود المليجي بالخوف، على الرغم من أنه كان أكثر من أجاد أدوار الشر من الرجال في السينما المصرية في تلك الفترة.

 

قد يجهل الكثير منا أن علوية من أصول لبنانية، فهي ليست مصرية.

 

ولدت عام 1910 وتعلمت بمدرسة الراهبات بالإسكندرية، وكانت يهودية، واسمها الحقيقي هو اليصابات خليل مجدلاني، وبدأت موهبتها من خلال مشاركتها في حفلات المدرسة.

 

وانضمت في البداية لفرقة رمسيس مع يوسف وهبى سنة 1925، وقدمت بعدها عدد كبير من المسرحيات، والأعمال الفنية.

 

وتزوجت علوية للمرة الأولى وهى عندها 13 سنة وانجبت 3 أبناء وهم: جمال ومرسى وإيزيس، لكن زواجها لم يستمر طويلا وانفصلوا بسبب معاملة زوجها السيئة ليها.

 

وكانت زيجتها الثانية من الفنان العبقري محمود المليجي؛ الذي كان يلقب بـ شرير السينما المصرية، إلا أنه كان طفلًا وديعًا أمام زوجته.

 

فجمعت بينهم قصة حب كبيرة وتزوجوا سنة 1939 واستمر زواجهم لا كتر من 40 سنة حتى وفاة محمود سنة 1983.فكان المليجي يعيش حياة صارمة، لربما كان يخشى على زعل زوجته لأنه يعشقها، أو ترعبه ملامحها القاسية عندما تغضب.

 

وكان لا يتجرأ المليجي على تناول الطعام مع زملاؤه في العمل، فكان يأخذ استراحة ويذهب لتناول الطعام مع زوجته التي كانت مسؤولة عن مصاريف البيت وتقوم هي بتدبر أغلب الأمور.

 لم تكن قسوة وقوة علوية ترتبط بكونها امرأة شريرة، لكنها كانت تعشق محمود المليجي حد الجنون؛ لذلك كانت تفرض قواعدها بصرامة في هذا الأمر.

 

وعلى الرغم من حب المليجي لها كذلك، إلا أنه مر بقصص حب في السر، لكنها كانت دائمًا ما تكتشف الأمر وتضع حدًا له.

 

ومن بين غراميات المليجي التي تدخلت فيها علوية، علاقته بالفنانة درية أحمد التي كانت تعمل مع فرقة إسماعيل يس.

 

وتزوج المليجي من درية في السر، لكن زوجته علمت بالأمر، لذلك اتصلت به وطالبته بتطليقها، حيث تسلمت ورقة طلاقها في اليوم التالي، بينما طردها إسماعيل يس من فرقته.

 

ومن أغرب القصص التي شهدها الوسط الفني، تلك الزيجة التي لم تستمر سوى 3 أيام بين المليجي والفنانة فوزية الأنصاري. فعلمت علوية بالأمر وأمرت زوجها بأن يطلقها؛ لذلك اتصلت بيها علوية بنفسها وقالت لها: “أنت طالق يا فوزية”.

 

اما زيجتة الأخيرة كانت من الفنانة سناء يونس، لكنها استمرت لفترة، وعلمت علوية بالأمر لكنها هذه المرة استسلمت ودخلت في حالة اكتئاب؛ لذلك انفصل عن سناء قبل وفاته بأيام.

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لعشاق أفلام الأكشن، حيث قدم هذا العام العديد من الأفلام المليئة بالإثارة والتشويق. تألقت أعمال مختلفة بأساليب وقصص متنوعة لكنها جمعتها شغفها بالمغامرات والتصاعد الدرامي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الأكشن لعام 2011. Fast Five: تعتبر سلسلة أفلام Fast & Furious واحدة من أنجح سلاسل الأكشن في التاريخ، وعام 2011 شهد إصدار الجزء الخامس من السلسلة بعنوان Fast Five. الفيلم جمع نجومه الشهيرين في مغامرة جريئة حيث قاموا بسرقة مئات الملايين من إحدى الجرائم الكبرى. مع مشاهد السباقات والمطاردات الرائعة، أثبت هذا الفيلم نجاحًا كبيرًا.

Transformers: Dark of the Moon: يأتي هذا الفيلم كجزء ثالث من سلسلة أفلام Transformers وهو من إخراج مايكل باي. استمر الفيلم في استخدام التقنيات البصرية المذهلة لعرض المعارك الضخمة بين الروبوتات الضاغطة وقدم قصة مثيرة حيث يجب على البطل سام وفريقه محاولة إنقاذ العالم. Mission: Impossible - Ghost Protocol: تعود توم كروز إلى دور العميل إيثان هانت في هذا الفيلم المثير. يتم تعيين فريق IMF لتنفيذ مهمة خطيرة بعد تورطهم في تفجير الكرملين. يتبع الفيلم سلسلة من المغامرات الخطيرة والمطاردات المثيرة في مختلف أنحاء العالم. Sherlock Holmes: A Game of Shadows: روبرت داوني جونيور وجودي لو تعودان لأدوارهما كشرلوك هولمز ودكتور واطسون في هذا الجزء الثاني من سلسلة أفلام Sherlock Holmes. يواجه الثنائي الشهير الشرير العبقري موريارتي في مغامرة ذكية ومليئة بالأكشن والألغاز.

Captain America: The First Avenger: قبل أن يصبح قائد فرقة الأبطال الخارقين The Avengers، قدم كريس إيفانز أداء رائعًا ككابتن أمريكا. الفيلم يروي قصة كابتن أمريكا وكيف أصبح البطل الخارق خلال فترة الحرب العالمية الثانية. هذه أمثلة قليلة فقط من أفضل أفلام الأكشن التي تم إصدارها في عام 2011. كان هذا العام مثيرًا لعشاق السينما وعرض العديد من الأفلام التي تركت بصمة قوية في عالم الأكشن والترفيه. يمكن القول بثقة إن عام 2011 كان واحدًا من أفضل الأعوام لهؤلاء الذين يبحثون عن تجارب مشوقة ومليئة بالإثارة على الشاشة الكبيرة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock