فن وترفيه

مهرجان الشيخ زايد يواصل «حفلات ليالي الوثبة»

يستعد الفنان علي بن محمد، برفقة الفنان حسين محب، لإحياء حفل غنائي، اليوم السبت، بمهرجان الشيخ زايد المقام بمنطقة الوثبة في أبوظبي.

ضمن ثالث أمسيات «حفلات ليالي الوثبة» التي ينظمها المهرجان لأول مرة ضمن فعالياته وأنشطته المتجددة هذا الموسم، والتي يحييها نخبة من كبار المطربين والفنانين والنجوم العرب، في أجواء تراثية فنية وترفيهية عالمية.

مزيج

ومن المقرر أن يقدم علي بن محمد وحسين محب مجموعة من الأغاني المحببة والمفضلة لدى الجمهور لتمنح مزيجاً فنياً من الطرب الأصيل تعكس جمالية الموسيقى العربية والتنوع الثقافي الفني في المنطقة، وسيحظى زوار وجمهور الحفل بقضاء أمسية فنية لا تنسى بصحبة الأهل والأصدقاء في أجواء من الفن والأصالة بالهواء الطلق.

وسيقام الحفل الغنائي بالمسرح الرئيسي في مهرجان الشيخ زايد، من تنظيم «مومنتس ايفنتس» ورعاية دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي عند الساعة التاسعة مساءً، وستفتح الأبواب لاستقبال الجمهور في تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، ويستطيع الزوار حجز التذاكر لحضور الحفل عبر موقع بلاتينيوم ليست المخصص لحجز التذاكر.

وشهدت حفلات ليالي الوثبة خلال الأسبوعين الماضيين حضوراً جماهيرياً كبيراً للاستمتاع بالأمسيات الغنائية التي يقدمها كبار المطربين والفنانين والنجوم العرب في أجواء ثقافية فنية ترفيهية عالمية، تناسب مختلف الأذواق والثقافات.

وتقام «حفلات ليالي الوثبة» يوم السبت من كل أسبوع، تزامناً مع الفعاليات والأنشطة الخاصة خلال عطلة نهاية الأسبوع وعروض الألعاب النارية، لتمنح الجمهور من المواطنين والمقيمين والسائحين من شتى أنحاء العالم عيش أجواء ثقافية فنية ترفيهية عالمية بصحبة الأهل والأصدقاء.

وتمنح حفلات «ليالي الوثبة» فرصة للجمهور من زوار المهرجان للالتقاء مع عدد كبير من نجومهم المفضلين، لقضاء أجمل الأوقات وعيش أجواء من الثقافة والفن والطرب الأصيل في الهواء الطلق، وسط العديد من الفعاليات والأنشطة والعروض الثقافية والحضارية والترفيهية التي تجمع شعوب العالم في ساحات وأجنحة وأقسام المهرجان المختلفة.

أنشطة

وتقدم ساحات وأقسام وأجنحة المهرجان للزوار العديد من الفعاليات والأنشطة والبرامج الثقافية والتعليمية والترفيهية، التي تناسب كافة الفئات العمرية، إضافة إلى فرصة للحصول على جوائز نقدية قيمة من خلال العديد من المسابقات، والتسوق من مجموعة كبيرة من المنتجات، إضافة إلى تجارب الطعام الجديدة في العديد من المطاعم المحلية والعالمية التي تلبي تطلعات جميع الأذواق في أجواء عائلية حضارية ثقافية ترفيهية.

مهرجان الشيخ زايد يواصل «حفلات ليالي الوثبة»

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock