اخر الاخبارمعلومات عامة

ميتا في ورطة جديدة بسبب الاختيار بين «رؤية الإعلانات أو الدفع»

اتهمت جهات منظمة في الاتحاد الأوروبي شركة ميتا لمنصات التواصل الاجتماعي، بخرق قواعد المنافسة الرقمية الجديدة للكتلة من خلال إجبار مستخدمي فيسبوك وإنستغرام على الاختيار بين رؤية الإعلانات أو الدفع لتجنبها.

وتمنح ميتا المستخدمين الأوروبيين منذ نوفمبر، خيار الدفع مقابل إصدارات فيسبوك وإنستغرام الخالية من الإعلانات، كوسيلة للامتثال لقواعد خصوصية البيانات الصارمة في القارة.

ويمكن لمستخدمي أجهزة الحاسوب العادية أن يدفعوا نحو 10 يوروهات (10.50 دولارات) شهرياً، بينما يدفع مستخدم نظام أي أو إس أو أندرويد نحو 13 يورو حتى يتجنبوا استهدافهم بالإعلانات التي تعتمد على البيانات الشخصية.

طرحت عملاق التكنولوجيا الأمريكية خيار الاشتراك بعدما قررت المحكمة العليا التابعة للاتحاد الأوروبي أنه بموجب قواعد خصوصية البيانات الصارمة في التكتل يجب أن تحصل شركة ميتا أولاً على الموافقة قبل أن تظهر الإعلانات للمستخدمين.

وقالت المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، إن النتائج الأولية لتحقيقها تظهر أن نموذج إعلان ميتا «الدفع أو الموافقة» يمثل خرقاً لقانون الأسواق الرقمية الخاص بالاتحاد المؤلف من 27 دولة.

وذكرت المفوضية أن نموذج ميتا لا يسمح للمستخدمين بممارسة حقهم في «الموافقة بحرية» من أجل السماح باستخدام بياناتهم الشخصية لاستهدافهم بإعلانات الإنترنت.

وكانت اللجنة بدأت تحقيقاتها بعد وقت قصير من دخول لوائحها الجديدة حيز التنفيذ في مارس.

ميتا في ورطة جديدة بسبب الاختيار بين «رؤية الإعلانات أو الدفع»

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock