اخر الاخبارمعلومات عامة

ميتش ماكونيل يحتفظ بمنصبه زعيماً للأقلية الجمهورية بمجلس الشيوخ

أعاد الأعضاء الجمهوريون في مجلس الشيوخ الأمريكي، الأربعاء، انتخاب زميلهم ميتش ماكونيل زعيماً للأقلية الجمهورية، على الرغم من التحدي النادر هذه المرة بمنافسة أحد زملائه له على هذا المنصب الذي شغله على مدى 15 عاماً.

ويتولى السناتور المخضرم من ولاية كنتاكي البالغ 80 عاماً زعامة الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ منذ عام 2007، وسبق له أن انتخب زعيماً للأغلبية قبل أن يفقد حزبه السيطرة على مجلس الشيوخ.

ودفع الأداء القوي غير المتوقع للحزب الديموقراطي في انتخابات منتصف الولاية ماكونيل إلى زعامة الأقلية مرة أخرى.

وعلى الرغم من فشلهم في السيطرة على مجلس الشيوخ، يتطلع الجمهوريين لإحكام سيطرتهم على مجلس النواب وإن بأغلبية ضئيلة.

وواجه الرئيس السابق دونالد ترامب الذي أعلن الثلاثاء ترشحه للانتخابات الرئاسية عام 2024 انتكاسة بسبب أداء حزبه المخيب للآمال في انتخابات منتصف الولاية، رغم التوقعات بتحقيق الجمهوريين موجة حمراء تكتسح الكونغرس.

لكن ترامب حمّل ماكونيل مسؤولية فشل الجمهوريين في السيطرة على مجلس الشيوخ وأعلن على وسائل التواصل الاجتماعي بشكل صريح: “إنه خطأ ميتش ماكونيل”، مشيراً الى أن ماكونيل خصص أموالاً للحملة بشكل سيئ وتبنى برنامج عمل تشريعي مليئاً بالعيوب.

وأضاف ترامب الذي تشوب الخلافات علاقته بماكونيل منذ فترة طويلة: “لقد أفسد انتخابات منتصف الولاية، والجميع يحتقره”.

وقبل الانتخابات التي جرت الأسبوع الماضي، أعرب ماكونيل عن قلقه بشأن “كفاءة” بعض المرشحين المدعومين من ترامب.

وهزم ماكونيل الذي انتخب عضواً في مجلس الشيوخ للمرة الأولى عام 1984 منافسه السناتور الجمهوري ريك سكوت من فلوريدا بسهولة. كما حاول عدد من أعضاء مجلس الشيوخ المؤيدين لترامب إرجاء انتخاب زعيم للأقلية لكن دون جدوى.

ميتش ماكونيل يحتفظ بمنصبه زعيماً للأقلية الجمهورية بمجلس الشيوخ

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock