اخر الاخبارمعلومات عامة

“نما للتعليم” تطلق كلية ليوا في أبوظبي

أعلنت “نما للتعليم”إطلاق كلية ليوا في إمارة أبوظبي ككيان تعليمي جديد بعد دمج كليتي الخوارزمي الدولية وليوا للتكنولوجيا، ومع إطلاق كلية ليوا في إمارة أبوظبي دشنت الكلية الجديدة 5 كليات متطورة تقدم 25 برنامجاً أكاديمياً متخصصاً تلبي مختلف القطاعات الهندسية والعلوم الصحية والإدارية والاعلام، وتقنية المعلومات وغيرها من التخصصات، بالإضافة إلى توفير بنية تحتية متطورة وفق أرقى المعايير العالمية تتضمن 35 مختبراً تطبيقياً، ونخبة تضم أكثر من 100 عضو هيئة تدريس من الكفاءات الأكاديمية المتميزة تم استقطابهم من جامعات عالمية مرموقة بما يعزز من مكانة الكلية ويساهم بصورة جيدة في تعزيز مسيرة التعليم على مستوى إمارة أبوظبي بصورة خاصة، والدولة بصفة عامة.

وأكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري رئيس مجلس إدارة “نما للتعليم” على أن اختيار مسمى كلية ليوا يعكس اعتزاز نما للتعليم بالهوية الوطنية التي تمثل أحد الركائز الأساسية لرسالة نما للتعليم والمؤسسات المندرجة تحت مظلتها فالاعتزاز بالهوية الوطنية يترجم توجيهات قيادتنا الرشيدة في أن تعزز مؤسساتنا الأكاديمية من الهوية الوطنية لدى الطالب وهذا ما يمثله اختيار اسم كلية ليوا.

وقال د. علي بن حرمل: “إن كلية ليوا الجديدة ستركز على دعم البحث العلمي وتدشين مشروعات بحثية تلبي أجندة الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي 2030، بالإضافة إلى طرح تخصصات دراسية جديدة تواكب ما يشهده سوق العمل من تطور خلال الفترة المقبلة، وتهيئة بيئة تعليمية محفزة للإبداع والريادة للطلبة من خلال مرونة شاملة لساعات الدوام الدراسي تمتد لفترتين صباحية ومسائية، وكذلك خلال عطلة نهاية الأسبوع بما يتيح لجميع الطلبة، خاصة الملتحقين بالعمل في الفترة الصباحية الانخراط في استكمال دراستهم خلال الفترة المسائية وكذلك في عطلة نهاية الأسبوع”.

وأضاف: “كلية ليوا ستساهم بصورة جيدة في تعزيز مسيرة التعليم على مستوى إمارة أبوظبي بصورة خاصة، والدولة بصفة عامة، إذ أنه بموجب هذا الدمج سنكون أمام نقلة نوعية جديدة للأداء الأكاديمي المتميز الذي يترجم رسالة وزارة التربية والتعليم ومفوضية الاعتماد الأكاديمي بالوزارة بشأن جودة العملية التعليمية والبرامج والتخصصات التي تطرحها كلية ليوا بفرعيها في أبوظبي والعين، بما يعزز من رفد مختلف القطاعات الحيوية في الإمارة والدولة بالكوادر المؤهلة من جهة وكذلك تعزيز استدامة تنافسية قطاع التعليم العالي في الدولة بصورة عامة”.

هذا وقد تم بعد دمج الكليتين في كلية ليوا مواءمة هياكل الرسوم الدراسية للعام الدراسي 2023-24 بين الكليتين. وبدأت الكلية بالإستثمار في البنية التحتية وفي رحلة الطالب على كافة المستويات. كما سيفتتح الحرم الجامعي الرئيسي في أبوظبي مركزًا جديدًا للخدمات الطلابية في شهر سبتمبر، في حين سيتمكن الطلاب من الاستفادة من المنح الدراسية المعززة وبرامج المساعدات المالية.

image

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock