اخر الاخبارمعلومات عامة

هل قتلت إسرائيل الشخصية رقم 4 في “حماس”؟

يكتنف الغموض مصير رئيس قسم العمليات في حركة “حماس” رائد سعد، الذي تتحدث تقارير متفرقة عن استهدافه في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة يوم أمس وفق ما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية “مكان”.

ونقلت “مكان” عن المتحدث العسكري الإسرائيلي “إن مقاتلات تابعة لسلاح الجو أغارت على بنيتين إرهابيتين تستخدمان للأغراض العسكرية لحماس في مدينة غزة ومحيطها”.

وأضاف المتحدث أنه “سيعلن لاحقا عن مزيد من التفاصيل” وفق روسيا اليوم.

وذكرت “مكان” أن القيادي سعد يعتبر رقم 4 في تنظيم حركة “حماس” وله دور كبير في اتخاذ القرار على مستوى القيادة، وكان مستهدفاً من قبل جهاز الأمن الإسرائيلي “الموساد” منذ بداية الحرب وحتى قبلها. ويمتلك معلومات استخباراتية كبيرة، ويعرف بعمق مبنى شبكة الأنفاق، الجهاز الصاروخي والمواقع السرية التي تستخدمها “حماس”.

وأمس السبت، أعلن مكتب الإعلام الحكومي في القطاع “مقتل 38 شخصا وفقدان 14 تحت الأنقاض وإصابة 50 آخرين بينهم من هم بحالة خطيرة، جراء قصف اسرائيل 4 أحياء في مدينة غزة هي مخيم الشاطئ وحي التفاح وحي الشجاعية وحي الزيتون”.

وأعلنت وزارة الصحة في غزة، أمس السبت، ارتفاع حصيلة الحرب المستمرّة منذ أكثر من 8 أشهر في قطاع غزة، إلى 37551 قتيلاً.

وقالت الوزارة في بيان إنّ 101 شخص قُتلوا وأصيب 169 آخرين في الساعات الأربع والعشرين الماضية.

وأضافت أنّ 85911 شخصاً أصيبوا في القطاع الفلسطيني، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر.

وأشارت الوزارة إلى أن عددا من الضحايا ما زال تحت الركام وفي الطرقات، منوهة إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني لا تستطيع الوصول إليهم.

وأفادت مصادر صحية من غزة بأن هناك نقصاً حاداً في الوقود والإمدادات خاصة في المستشفيات، مشيرة إلى تسجيل حالات متزايدة جراء نقص التغذية شمال قطاع غزة.

وقالت إن مؤشرات المجاعة موجودة شمالي قطاع غزة بسبب نقص الغذاء خاصة عند الأطفال.

وقالت “حديثنا عن المجاعة يعني وقوع المزيد من الضحايا خلال الفترة المقبلة”.

وأضافت “الاحتلال دمر المنظومة الطبية في القطاع”.

هل قتلت إسرائيل الشخصية رقم 4 في

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock