فن وترفيهمعلومات عامة

وفاء عامر تنزع ثوب الخجل وتعترف.. ده اللي بعمله مـع جوزي كـل يوم.. منى الشاذلي كـادت تنفجر: مينفعش الكلام دة يا وفاء.!! (تفاصيل صادمة)

انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعاً أظهر استاءت الإعلامية المصرية منى الشاذلي من الفنانة وفاء عامر بسبب تصريحات سابقة لها حمّلت المرأة مسؤولية خيانة الرجل في إحدى حلقات برنامجها معكم المعروض على قناة CBC.

 

وقالت منى موجهةً اللوم لوفاء في الحلقة “تطلعي تقولي في التليفزيون: أصل لو جوزي خاني يبقى العيب فيا”، مضيفة “الكلام ده مينفعش يا وفاء”.

 

 

الفنانة أيتن عامر التي حلت أيضا ضيفة على الحلقة تدخلت مساندة وجهة نظر الإعلامية “أنا اتخانقت معاها واتضايقت مع اللي اتضايقوا، لإن أي ست تحس إنها اتخانت مينفعش تقول أنا السبب، لإن مفيش سبب للخيانة، فيه إن حضرتك تيجي تقولي مش قادرين نكمل ولازم ننفصل وبعد كده تعمل اللي انت عايزه”.

 

 

وأضافت أيتن “رأيي نغير الموضوع لان كده هنتخانق مع بعض”، وقامت هي ووفاء بغناء أغنية “ستو أنا” التي قُدمت في مسلسل “مكتوب عليا” وعُرض في رمضان 2022 بطولة أكرم حسني وأيتن عامر وهنادي مهنا وحنان سليمان.

 

 

ما الذي قالته الفنانة؟!

هذا وكانت قد أكدّت الفنانة المصرية وفاء عامر أن زوجها لا يستطيع أن يتزوج عليها كاشفة تفاصيل علاقتها الزوجية في بيت الزوج بكل جرأة.

 

 

جاء ذلك بعد أن حلت الفنانة ضيفة على برنامج “الستات” الذي تقدمه الإعلاميتان مفيدة شيحة وسهير جودة على قناة النهار

 

 

وعللت الفنانة السبب بالقول: “جوزي ميقدرش يتجوز عليا، أنا مش مكتباه ورقة ومش بذله ومش ماسكة عليه صور أو محسساه إن مش هتلاقي زيي، وأنا متأكدة إنه لا يمكن يكون كدة، أنا دايما بفترض في كل حاجة الحلو”.

 

 

كما وبينت الفنانة عامر أنها تعلمت بعض الأشياء من أجل زوجها مثل لعب الطاولة والشطرنج، موضحة: “مثلا واحدة بتنزل تلعب طاولة مش أنت عايز واحد صاحبك وبنت صاحبتك بيلعبوا طاولة، أنا كنت بتضايق لما بلاقيه بيلعب مع بنات طاولة، وكان صوت الطاولة بينرفزني واتعلمتها مخصوص وبقيت بحبها، وهو بيحب الشطرنج فاتعلمت الشطرنج عشانه”.

 

كما واعتبرت الفنانة المصرية أنه ليس من المهم ما تعلمه زوجها من أجلها هي “مش مهم هو أتعلم عشاني إيه، وهو بيعرف كل حاجة وشاطر”.

 

 

وفي اللقاء أيضاً كشفت الفنانة المصرية وفاء عامر عن طريقة تعاملها مع زوجها بكل جرأة قائلة: “هو مبيقومش يجيب كوباية من المطبخ ومامته معلماه كده، وأنا مبحبش حد يقف جنبي في المطبخ وبعامله مثل سي السيد والمية لحد عنده وبأكله في بقه،

 

 

هو وعمر ابني، ولو رجليه وارمة أو تعبانة ممكن أحط له مية بملح ليه لا، والله العظيم بعمل كده، وهو لو رجلي وارمة ومفيش حد في البيت هيعمل لي كده”، مضيفة: “الراجل لما بيعمل حاجة لمراته لا تنقص من قدره شيء بالعكس”.

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock