اخر الاخبارمعلومات عامة

3 أنواع من الفواكه لها مفعول السحر في حل مشاكل النوم

يواجه كثير من الناس صعوبة في النوم أو في تنظيم عملية النوم لمرة واحدة على الأقل في حياتهم، ما يعرضهم لمخاطر جمة منها التوتر والاكتئاب وأمراض مثل الزهايمر والسرطان وقد تصل إلى الموت المفاجئ.

وبحسب أحد الخبراء فإن تناول بعض الوجبات الخفيفة الصحية قبل التوجه إلى الفراش، يمكن أن تساعد في الحصول على قدر كافٍ من النوم.

وأوصى الباحث في BestMattress-Brand.org، راي سوبيرنو، بتناول الكرز الحامض وفاكهة الكيوي والموز عند محاولة تحسين النوم، حيث تحتوي كل ثمرة على العديد من العناصر الغذائية التي تحفز على النوم، وفقًا للدراسات.

وقال سوبيرنو: “الفاكهة يمكن أن تكون أداة ممتازة في إدارة مشكلات الصحة العقلية والبدنية، وقد تم توثيقها على نطاق واسع من قِبل الباحثين والمهنيين الطبيين، وفي كثير من الحالات ثبت أن النظام الغذائي يقدم علاجات طبيعية رائعة للمشكلات الصحية بما في ذلك النوم”.

الكرز الحامض

أوضح سوبيرنو: “عثر على فوائد عظيمة للكرز الحامض أو عصير الكرز الحامض في الدراسات على النوم. وفي إحدى الدراسات، تم اكتشاف أن تناول كوبين من عصير الكرز الحامض يوميًا أدى إلى القدرة على النوم بشكل أسرع، وزيادة وقت النوم بشكل عام، وتقليل الاستيقاظ بشكل ملحوظ. وبالتالي، فإن النتيجة هي زيادة كفاءة النوم بشكل عام. وتم الإبلاغ عن التأثيرات نفسها في اختبارات أخرى أيضًا”.

وتأتي الفوائد المذكورة في هذه الدراسات من حقيقة أن الكرز الحامض يحتوي على تركيزات أعلى من الميلاتونين، وهو هرمون ينظم إيقاع الساعة البيولوجية (العملية الداخلية الطبيعية التي تنظم دورة النوم والاستيقاظ) وتعزز النوم الصحي.

الكيوي

قال سوبيرنو: “بالإضافة إلى قيمته الصحية، يقال إن الكيوي يتمتع بميزات تحفز على النوم، ما يسمح لأولئك الذين يأكلونه قبل النوم بالنوم بشكل أسرع ولمدة أطول. وقد تم الافتراض بأن القدرة العالية لمضادات الأكسدة ومحتوى السيروتونين والفولات الموجودة في فاكهة الكيوي قد تُسهم في فوائد النوم المرصودة لاستهلاك فاكهة الكيوي”.

ويُظهر البحث أنه عندما تم تناول الكيوي على مدى أربعة أسابيع، وجد أنه يحسن بداية النوم ومدته وكفاءته. وعلى الرغم من أنه لوحظ أن هناك حاجة إلى مزيدٍ من الأبحاث حاليًا حول الكيوي، فإن الدراسات الحالية تشير إلى أن تناول حبة كيوي قبل النوم بساعة واحدة قد يساعد الناس على النوم بشكل أسرع والبقاء نائمين لفترة أطول”.

الموز

قال سوبيرنو: “إلى جانب كونه مصدرًا جيدًا للمغنيسيوم وفيتامين B6 والبروتين، فإن الموز معروف على نطاق واسع باحتوائه على الكثير من البوتاسيوم. إن هرمونات السيروتونين والميلاتونين التي يتم إنتاجها نتيجة لهذه العناصر الغذائية، هي المفتاح للنوم بشكل أسرع والبقاء نائمين لفترة أطول. والتربتوفان، حمض أميني مهم يمكن العثور عليه في الموز، وثبت أنه يحسن نوعية النوم. وبما أن التريبتوفان لا يمكن أن ينتجه الجسم، فإن تناول الموز يساعد على زيادة مستويات الأحماض الأمينية”.

3 أنواع من الفواكه لها مفعول السحر في حل مشاكل النوم

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock