اخر الاخبارمعلومات عامة

3 خطط علمية إماراتية في مؤتمر مدريد لطب كرة القدم

 

سجل الطب الرياضي الإماراتي حضوراً مميزاً في المؤتمر السنوي لطب كرة القدم، الذي اختتم أعماله بملعب أتلتيكو مدريد الإسباني، بمشاركة 3000 عضو من 85 دولة، وقدم خلاله مركز «فيفا» الطبي بدبي 3 خطط علمية تهدف لتطوير برامج تأهيل وعلاج اللاعبين من الإصابات الرياضية، ما ترك أفضل الانطباعات عن الاهتمام الكبير الذي توليه الإمارات للعناية بصحة الرياضيين، والارتقاء بالطب الرياضي، وتقديم العناية اللازمة للرياضيين.

وعرض الدكتور مراد الغرايري، مدير مركز «فيفا»، الدراسة العلمية التي يتم إعدادها للمقارنة بين نسبة الإصابة بالرباط الصليبي داخل الإمارات، من خلال قاعدة البيانات المتوفرة لدى المركز، وبين النوعية نفسها من الإصابات الحاصلة في عدد من الدول الأخرى بالتعاون مع مراكز فيفا الطبية بعدد من الدول.

بينما قدمت أستر إيتيبان، رئيسة جهاز طب التأهيل والعلاج الطبيعي في مركز فيفا دبي، محاضرة بعنوان أهمية قياس التوافق العضلي العصبي من خلال الأجهزة الحديثة المتوفرة لدى المركز، في الحصول على قاعدة بيانات للاعبين سواء من الإمارات أو اللاعبين الأجانب الذين يعالجون في الدولة، في حين استعرض فيليب شومييه، رئيس قسم التأهيل واللياقة بالمركز، موضوع الاختبارات الذهنية والنفسية للاعبين بعد العودة من الإصابة، وذلك بالمشاركة مع جامعة ألبرتا الكندية.

كما شارك مركز فيفا دبي، على هامش مؤتمر مدريد لطب كرة القدم، في الاجتماع السنوي لمراكز الفيفا للتميز الطبي المعتمدة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم في العالم، وتم استعراض موضوعات تخص طب كرة القدم النسائية، والمشاكل المرتبطة بالارتجاج، والاستعانة بتقنية «الفار الطبي» المطبقة حالياً في البطولات التي ينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا»، والاتحاد الأوروبي لكرة القدم.

ومن جهة أخرى، ناقش مؤتمر مدريد للطب الرياضي العديد من المواضيع التي تخص الإصابات الرياضية بمختلف أنواعها، مثل الإصابات العضلية والرباط الصليبي والأنكل، وغشاء المفاصل والارتجاج في المخ، وتطرق أيضاً إلى مقاربة كيفية توصيف الذكاء الاصطناعي في بعض الحالات الطبية مستقبلاً.

3 خطط علمية إماراتية في مؤتمر مدريد لطب كرة القدم

المصدر

عام 2012 شهد تطورات تقنية هامة في مجموعة متنوعة من المجالات، من التكنولوجيا النقالة إلى الحوسبة والذكاء الاصطناعي. في هذا المقال، سنلقي نظرة على أحدث التقنيات التي ظهرت في هذا العام وأثرت بشكل كبير في حياتنا وفي التطور التقني على مر السنوات. ### 1. الهواتف الذكية ونظام التشغيل Android 4.1 Jelly Bean: عام 2012 شهد تطويرًا مهمًا في صناعة الهواتف الذكية، حيث تم إطلاق العديد من الهواتف الرائدة والأنظمة الجديدة. تم إصدار نظام التشغيل Android 4.1 Jelly Bean، والذي قدم تحسينات كبيرة في الأداء وسلاسة التجربة. هذا النظام أيضًا جلب مفهوم Google Now، والذي قدم معلومات مفيدة بناءً على مكان المستخدم واهتماماته. بالإضافة إلى ذلك، تم إطلاق هواتف ذكية رائدة مثل Samsung Galaxy S3 وiPhone 5، والتي جلبت تحسينات في الأداء والكاميرا والتصميم. ### 2. الحوسبة السحابية وخدمات التخزين عبر الإنترنت: شهد عام 2012 استمرار انتشار خدمات الحوسبة السحابية وخدمات التخزين عبر الإنترنت. أصبح من الممكن الوصول إلى الملفات والبيانات من أي مكان وعلى أي جهاز متصل بالإنترنت. شهدنا تطويرًا في خدمات مثل Dropbox وGoogle Drive وMicrosoft OneDrive، والتي أصبحت تقديم مساحات تخزين أكبر وتكاملًا أفضل مع التطبيقات والأنظمة.

### 3. انتشار تكنولوجيا الهواتف الذكية 4G LTE: تم توسيع تكنولوجيا الجيل الرابع (4G LTE) للهواتف الذكية بشكل أوسع في عام 2012. هذه التكنولوجيا قدمت سرعات إنترنت فائقة السرعة، مما أتاح تجربة تصفح الويب ومشاهدة الفيديو بدقة عالية دون تأخير. كان لهذه التكنولوجيا تأثير كبير على كيفية استخدام الأفراد للهواتف الذكية والتفاعل مع الإنترنت. ### 4. تقنية Retina Display من Apple: في عام 2012، قدمت Apple تقنية Retina Display على iPad وMacBook Pro. هذه التقنية جلبت كثافة بكسل أعلى ودقة أفضل في الشاشات، مما جعل النصوص والصور تظهر بوضوح أكبر. كان هذا التطور مهمًا لتجربة مشاهدة أفضل على الأجهزة الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.

### 5. تقنية NFC (Near Field Communication): تواصلت تقنية الاتصال قريب المدى (NFC) في النمو والتطور في عام 2012. أصبحت هذه التقنية أكثر انتشارًا واستخدامًا في الهواتف الذكية والأجهزة الإلكترونية الأخرى. تمكنت التقنية من تسهيل الدفع الإلكتروني ومشاركة الملفات والصور بسرعة عبر الأجهزة المتوافقة. ### 6. الواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR): في عام 2012، استمرت التقنيات المرتبطة بالواقع المعزز (AR) والواقع الافتراضي (VR) في التطور. أصبح من الممكن استخدام التطبيقات والأجهزة لخلق تجارب واقع افتراضي أكثر واقعية. هذا المجال بدأ يلفت الاهتمام بشكل كبير في مجموعة متنوعة من الصناعات، بما في ذلك ألعاب الفيديو والتعليم والتصميم.

### 7. التطبيقات الذكية والتحسينات في متاجر التطبيقات: شهد عام 2012 استمرار نمو التطبيقات ال ذكية والتحسينات في متاجر التطبيقات مثل Google Play وApple App Store. أصبح من الممكن تنزيل وتثبيت التطبيقات بسهولة والوصول إلى مجموعة كبيرة من التطبيقات المتنوعة التي تلبي احتياجات متنوعة. ### 8. الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D Printing): في عام 2012، شهدنا تطورًا في تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (3D printing). أصبح بإمكان الأفراد والشركات إنتاج أشياء مادية باستخدام طابعات ثلاثية الأبعاد، مما فتح الأبواب لإمكانيات جديدة في مجموعة متنوعة من الصناعات بما في ذلك التصميم والصناعة والطب.

### 9. الذكاء الاصطناعي (AI) والتعلم الآلي: في عام 2012، بدأ الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في التقدم بخطى سريعة. تم تطوير تطبيقات وأنظمة قائمة على الذكاء الاصطناعي لمجموعة متنوعة من الأغراض، بما في ذلك ترجمة اللغات وتحليل البيانات وتقديم النصائح. ### 10. الشبكات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي: شهد عام 2012 استمرار انتشار واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بشكل واسع. زادت شبكات مثل Facebook وTwitter وLinkedIn في عدد مستخدميها وأصبحت أدوات رئيسية للتواصل ومشاركة المحتوى على الإنترنت. ### اختتام: عام 2012 كان عامًا حيويًا في عالم التكنولوجيا والابتكار. شهدنا تطورات مذهلة في مجموعة متنوعة من المجالات التقنية التي أثرت على حياتنا وتفاعلنا مع التكنولوجيا بشكل عام. كان هذا العام هامًا في تاريخ التقنية وقد أسهم في تشكيل مستقبل الابتكار والتقنية في السنوات اللاحقة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock