5 أجهزة استشعار رئيسية في الساعات الذكية وأهم وظائفها.. تعرفوا عليها
تعد الساعة الذكية واحدة من أكثر الخيارات استخداماً وشيوعًا، وذلك عندما يتعلق الأمر بالتكنولوجيا القابلة للارتداء، إذ قطعت الساعات الذكية شوطاً طويلاً منذ إنشائها من حيث ميزات اللياقة البدنية وتتبع الصحة، وبات معظمها قادراً على أداء الكثير من الوظائف بفضل المستشعرات التي تأتي بها.
مستشعرات الساعة الذكية ووظائفها
وفي هذا الصدد، فقد أورد موقع “غادجيتس ناو” الإلكتروني، أهم المستشعرات الرئيسية التي تأتي مع الساعة الذكية وأهم وظائفها، وهي:
– مقياس التسارع
مقياس التسارع هو جهاز استشعار يقيس التسارع أو معدل تغير السرعة في الساعة الذكية، ويتم استخدام مقياس التسارع لتتبع الحركة والنشاط، مثل الخطوات والمسافة المقطوعة والسعرات الحرارية المحروقة. كما أنها تتيح ميزات مثل إيماءات المعصم والاهتزاز للاستيقاظ.
– الجيروسكوب
الجيروسكوب هو جهاز استشعار يقيس السرعة الزاوية في أي ساعة ذكية، ويتم استخدام الجيروسكوب لتتبع اتجاه الساعة، مما يتيح ميزات مثل دوران الشاشة وعد الخطوات.
– مراقب معدل ضربات القلب
يتم استخدام جهاز مراقبة معدل ضربات القلب لتتبع اللياقة البدنية والنشاط، وكذلك لرصد علامات الإجهاد أو المشكلات الصحية الأخرى.
– نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)
مستشعر GPS هو مستشعر يستخدم إشارات من الأقمار الصناعية لتحديد موقع الجهاز في الساعة الذكية، ويتم استخدام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لتتبع موقع مرتديها، ولتوفير خدمات قائمة على الموقع مثل الاتجاهات خطوة بخطوة، وتتبع الركض وركوب الدراجات، والإشعارات المستندة إلى الموقع.
– مقياس البارومتر
البارومتر هو جهاز استشعار يقيس ضغط الهواء، وفي الساعة الذكية يتم استخدام مقياس الضغط لقياس الارتفاع، وتوفير توقعات الطقس، وتتبع التغيرات في الارتفاع أثناء التسلق أو المشي لمسافات طويلة.
ما هي الساعات الذكية؟
الساعات الذكية هي أجهزة تقنية قابلة للارتداء يتم التسويق لها على أنها هاتفٌ على شكل ساعة يد، حيث تعمل هذه الساعة بنفس نظام الهواتف الذكية من حيث قدرتها على المعالجة ووجود شاشة للعرض والتحكم بالساعة.
ولا يتوقف الأمر عند هذه القدرة بل هي تقدم مميزات مختلفةً كما سنرى من كاميرا وآلة حاسبة وجهاز تحديد مواقع وشاشة تعمل باللمس وبطارية قابلة لإعادة الشحن، وهي جزءٌ من مجموعة كبيرة من الأجهزة اليومية التي تطورت تقنيًّا بنفس الطريقة.
أشهر الساعات الذكية
ويوجد العديد من العلامات التجارية التي قدمت ساعات ذكيةً ولكل منها ميزاتها الخاصة، ومن أشهر الساعات الذكية التالي:
– سلسلة ساعات آبل 4
تعتبر من أشهر الساعات الذكية، عمر بطارية هذه الساعات هو بين 18-24 ساعة، تدعم خاصية GPS وتعمل تحت الماء، إلى جانب نظامٍ لقياس معدل ضربات القلب، ولا يمكن أن ننسى أن ساعات آبل كمختلف منتجات هذه الشركة تتمتع بالأناقة والتصميمات المميزة، وسعرها عادة مرتفعٌ.
– سلسلة ساعات Galaxy
تعد من أفضل الساعات الذكية لمستخدمي أندرويد، عمر بطاريتها حوالي 36 ساعةً، وهي مناسبةٌ للعمل تحت الماء، تدعم الـ GPS وتقيس معدل ضربات القلب كما تتبع نظام النوم والنشاط للمستخدم، وهي بشكل عام تعمل بأفضل ما يمكن مع هواتف سلسلة Galaxy، وتعتبر أسعار هذه الساعات مقبولةً مقارنةً بغيرها.
– ساعات Fitbit Versa
هي الأنسب للنساء، أحجامها أصغر وعمر بطاريتها يصل لأربعة أيام، تدعم الـGPS فقط عند الاتصال بالهاتف الذكي ويمكنها العمل في الماء، كما أنها تقيس معدل ضربات القلب وتقدم مراقبة صحية للإناث، إلى جانب ذلك يعتبر تصميم هذه الساعات أنيقًا ووزنها خفيف، وهي ساعة عصريةٌيمكنها الاتصال مع نظامي Android و iOS، وتكلفتها قليلة أقل من 200 دولار.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر
عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.
2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.
4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.
