اخر الاخبارمعلومات عامة

60 % في “كوكب اليابان” يعتقدون أن المضادات الحيوية تعالج نزلات البرد

أظهر استطلاع رأي ياباني حديث أن 60 % من السكان يعتقدون خطأ أن المضادات الحيوية فعالة في علاج نزلات البرد.

وذكرت وكالة أنباء “كيودو” اليابانية أن ذلك يأتي مع تحذير الخبراء الطبيين من أن سوء استخدام المضادات الحيوية والإفراط في استخدامها يمكن أن يزيد من مقاومة مضادات الميكروبات.

وتعد كل من نزلات البرد والأنفلونزا عدوى فيروسية، ما يعني أن المضادات الحيوية غير فعالة في علاجها. وينطبق الشيء ذاته على التهاب الحلق أو سيلان الأنف، وفقاً للمستشفى المركزي التابع للمركز الوطني للصحة العالمية والطب في طوكيو.

وفي الاستطلاع الذي أجري عبر الإنترنت وشمل عينة من 500 شخص، قال ما يقرب من 67% من أولياء الأمور الذين لديهم أطفال في مرحلة ما قبل المدرسة إنهم يعتقدون أن المضادات الحيوية يمكنها مكافحة الفيروسات، بينما قال ما يقرب من 56% إنها قادرة على علاج نزلات البرد.

وفي دراسة منفصلة، قال نحو 63% من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 15 عاماً فما فوق، إنهم يعتقدون أن المضادات الحيوية يمكن أن تعالج الالتهابات الفيروسية.

وقالت الحكومة اليابانية إنها تشعر بالقلق إزاء مقاومة مضادات الميكروبات، والتي تعتبر على نطاق واسع “وباء صامتاً” بين العاملين في المجال الطبي.

ووضعت الحكومة خطة عمل مدتها خمس سنوات في محاولة للتعامل مع المشكلة هدفها خفض الاستخدام اليومي للمضادات الحيوية لكل 1000 شخص بنسبة 15% مع العام الأخير من الخطة عن مستويات 2020.

60 % في

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock