اخر الاخبارالمال والاعمال

8 % من العاملين في الولايات المتحدة الأمريكية فوق سن الـ 75 عاماً

شهد عدد العاملين ممن هم فوق سن الـ 75 عاماً في الولايات المتحدة الأمريكية، ارتفاعاً قياسياً مقارنة بالمعدلات السابقة.

ويعمل الآن عدد أكبر من الأمريكيين بعد سن 75 عاماً أكثر من أي وقت مضى، وهو تحول يأتي مع اقتراب جيل طفرة المواليد الأكبر سناً من الثمانينيات من العمر، وبينما تمكن الرعاية الصحية الأفضل عديداً من كبار السن من إطالة حياتهم العملية.

في عام 2002، كان حوالي 5 % من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 75 عاماً، يعملون في الولايات المتحدة.

وبحلول عام 2022، قفزت هذه النسبة إلى 8 %، وذلك وفقاً لمكتب إحصاءات العمل. وبحلول عام 2032، تتوقع وزارة العمل أن واحداً من كل عشرة أشخاص فوق سن 75 عاماً، سيستمر في العمل، حتى مع بقاء حصة العمال الأصغر سناً ثابتة، أو تنخفض قليلاً خلال نفس الفترة.

ويعمل عديد من الأمريكيين حتى السبعينيات والثمانينيات من عمرهم – أو أكثر – بسبب فترات الحياة الأطول، والمواقف المتغيرة بشأن التقاعد، وعدم كفاية المدخرات. ويقول آخرون ببساطة إنهم يستمتعون بما يفعلونه، ولم يفكروا أبداً في التخلي عنه، طبقاً لـ «سي إن بي سي».

8 % من العاملين في الولايات المتحدة الأمريكية فوق سن الـ 75 عاماً

المصدر

عام 2011 كان عامًا مميزًا بالنسبة لصناعة السينما، حيث قدمت العديد من الأفلام الدرامية تجارب ممتعة ومؤثرة للجماهير. تميز هذا العام بتقديم قصص متنوعة وأداء تمثيلي استثنائي، وقد أثرت هذه الأفلام بشكل كبير على السينما العالمية وتركت بصمة في قلوب المشاهدين. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض أفضل أفلام الدراما لعام 2011. 1. The Help: يعتبر هذا الفيلم واحدًا من أكبر أفلام الدراما في عام 2011. استنادًا إلى رواية كاثرين ستوكيت، يروي الفيلم قصة نساء أمريكيات سود وبيض في الجنوب خلال فترة الاضطهاد العنصري في الستينيات. يستعرض الفيلم قضايا العدالة الاجتماعية والصداقة عبر أداء تمثيلي رائع.

2. The Artist: هذا الفيلم الأسود والأبيض هو قصة درامية تاريخية تروي قصة ممثل كان نجمًا في فترة الصمت ويواجه التحولات في عالم السينما بتوجهها نحو الصوت. فاز الفيلم بجوائز عديدة من بينها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم. 3. Moneyball: يستند هذا الفيلم إلى قصة حقيقية لإعادة بناء فريق البيسبول أوكلاند آثليتكس بواسطة بيلي بين، وهو مدير فريق استنادًا إلى الإحصائيات. يتناول الفيلم مفهوم التغيير والابتكار في الرياضة.

4. The Descendants: يعرض الفيلم قصة ماثيو كينج، الذي يجد نفسه في موقف صعب بعد حادث يؤدي إلى وفاة زوجته. يتعين عليه التعامل مع أزمة العائلة وكشف الأسرار. أداء جورج كلوني في هذا الفيلم ترشح لجائزة الأوسكار. 5. Midnight in Paris: من إخراج وتأليف وودي آلن، يعرض هذا الفيلم قصة كاتب يسافر عبر الزمن إلى باريس في العشرينيات. يمزج الفيلم بين الدراما والكوميديا والخيال بشكل رائع ويستعرض تجربة ساحرة. 6. The Tree of Life: هذا الفيلم من إخراج تيرنس ماليك يتناول قصة عائلة وتأثير الذكريات والإيمان. يعتبر الفيلم تجربة سينمائية فريدة من نوعها تجمع بين الفلسفة والدراما. على الرغم من أن عام 2011 قد مر بمرور الزمن، إلا أن هذه الأفلام لا تزال تحتفظ بجاذبيتها وتأثيرها القوي على عشاق السينما. تمثل هذه الأفلام عينة من التميز السينمائي في عام 2011 وتظل مصدر إلهام لصناعة السينما ومشاهديها على حد سواء. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الرائع، مما يجعلها قطعًا سينمائية لا تُنسى.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق

أنت تستخدم إضافة Adblock

برجاء دعمنا عن طريق تعطيل إضافة Adblock