تعيين بوبات سيمار مدرباً بإسطبلات زعبيل
أعلن نادي دبي لسباق الخيل عن تعيين بوبات سيمار مدرباً رسمياً بإسطبلات زعبيل. بوبات سيمار البالغ من العمر 45 عاماً لديه رصيد وافر من الخبرة، تؤهله للقيام بدوره كمدرب للإسطبلات العريقة، وهو في الأصل قادم من الهند، وتدرب في الولايات المتحدة الأمريكية في إسطبلات تيلر ميد، كما عمل مساعداً للمدرب بوب بافرت الفائز بكأس دبي العالمي عدة مرات، وذلك بعد نجاح باهر في الموسم 2021/ 2022 حققت خيوله فيه الفوز 47 مرة.
وبهذه المناسبة قال اللواء الدكتور محمد عيسى العظب، عضو مجلس الإدارة المدير العام لنادي دبي لسباق الخيل: «نبارك لبوبات سيمار اختياره مدرباً في إسطبلات زعبيل، إحدى أعرق وأروع الإسطبلات في دبي، ولها تاريخ رصين في تخريج خيول بارزة، وأسماء لامعة أثرت الساحة المحلية للسباقات، ويحظى سيمار بخبرة عالمية وممارسة محلية على مدى عقدين، وبالتالي يمتلك الأهلية لاستدامة سجل الإسطبل، والإضافية إليه في السنوات المقبلة.
إتاحة الفرصة
ومن جانبه قال بوبات سيمار: يشرفني أن أكون مدرباً بإسطبلات زعبيل، حيث عملت بها لما يقرب من 20 عاماً، وأتطلع للموسم المقبل ولدينا فريق رائع يدعمنا، وملاك مميزون استثمروا في أفضل سلالات الخيول حول العالم، ويشرفني بهذه المناسبة التقدم بالشكر لنادي دبي لسباق الخيل لإتاحة هذه الفرصة، التي أعتبرها فرصة الحياة لقيادة فريق الإسطبل في هذه الإسطبلات العريقة في دبي، وفي توقيت يشهد مستويات أعلى من التنافسية في سباقات الدولة، وآمل أن يكون الإسطبل عند حسن الظن.
سيمار الفائز ببطولة المدربين في موسمه الأول كمدرب خلال الموسم المحلي الماضي 2021-2022، والفائز أيضاً بأول سباق له من الفئة الأولى مع «سويتزرلاند» بشعار الشيخ راشد بن حميد النعيمي في سباق دبي غولدن شاهين بأمسية كأس دبي العالمي، أسرج أيضاً أول مشارك له بسباق كنتاكي داربي عندما دفع بالجواد «سمر إز تومورو» إلى مضمار شرشل داونز بعد حصوله على المركز الثاني في سباق داربي الإمارات (ج2) بمضمار ميدان.
خبرات كبيرة
ويضم طاقم بوبات سيمار بإسطبلات زعبيل، وهي إحدى أكبر وأروع إسطبلات الخيل في دبي، مساعدين ذوي خبرات كبيرة، من بينهم زوجته كارولين وهي عضو أساسي في فريق العمل، والفارس تاغ أوشيه الفائز ببطولة الفرسان بالإمارات في عشرة مواسم، ومن المتوقع أن يكون فارساً رئيسياً لإسطبلات زعبيل بالموسم المقبل.
وينطلق موسم سباقات الخيل بالإمارات 2022-2023 يوم الجمعة 28 أكتوبر بمضمار العين، وتنتقل السباقات لمضمار ميدان العالمي بعد أسبوع يوم الجمعة 4 نوفمبر، ويقام حفل كأس دبي العالمي، الذي تبلغ جوائزه 30.5 مليون دولار يوم السبت 25 مارس 2023.
تابعوا البيان الرياضي عبر غوغل نيوز
عام 2012 شهد تقديم مجموعة رائعة من أفلام الدراما التي أثرت بشكل كبير على صناعة السينما وأمتعت الجماهير بقصصها المؤثرة والمشاهد القوية. قدمت هذه الأفلام تجارب سينمائية استثنائية تجمع بين الأداء التمثيلي الرائع والسيناريوهات المميزة. في هذا المقال، سنستعرض بعضًا من أبرز أفلام الدراما لعام 2012. 1. Lincoln: من إخراج ستيفن سبيلبرغ، يروي الفيلم قصة الرئيس الأمريكي أبراهام لينكولن وجهوده لإصدار قانون التحرير الذي أنهى العبودية. أداء دانيال داي لويس في دور لينكولن فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل.
2. Silver Linings Playbook: يعرض هذا الفيلم قصة رجل يعاني من اضطراب ثنائي القطب يحاول إعادة بناء حياته بعد فترة في مستشفى العقل. الفيلم مزج بين الكوميديا والدراما بشكل مميز وحصل على إعجاب النقاد. 3. Argo: من إخراج وبطولة بن أفليك، يستند الفيلم إلى أحداث حقيقية تدور حول عملية إنقاذ لرهائن أمريكيين في إيران خلال الثمانينات. حصل الفيلم على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم.
4. Life of Pi: يستند هذا الفيلم إلى رواية يان مارتل الشهيرة ويروي قصة شاب هندي تم نجاته من كارثة بحرية ليجد نفسه على قارب مع نمر هندي في رحلة مذهلة. الفيلم مشهور بتأثيراته البصرية الرائعة. 5. Beasts of the Southern Wild: يعرض الفيلم قصة فتاة صغيرة تعيش مع والدها في منطقة عرضية بجنوب الولايات المتحدة. تجمع الدراما هنا بين الخيال والواقع بشكل جذاب ومؤثر. 6. Les Misérables: يقدم هذا الفيلم إعادة تصوير موسيقية بروادواي الشهيرة، ويروي قصة الثورة الفرنسية وشخصياتها المعقدة. الأداء التمثيلي والموسيقى في الفيلم تركا انطباعًا قويًا.
7. The Master: من إخراج بول توماس أندرسون، يروي الفيلم قصة جندي سابق في البحرية ينضم إلى حركة دينية غريبة. الفيلم يستكشف الإيمان والسيطرة والحرية بشكل عميق. على الرغم من أنه قد مر عقد من الزمن منذ صدور هذه الأفلام، إلا أنها ما زالت تعتبر من بين أبرز الأعمال السينمائية في تاريخ السينما. تجمع هذه الأفلام بين القصص المؤثرة والأداء التمثيلي الاستثنائي والإخراج المميز، مما جعلها تترك أثرًا عميقًا في عالم السينما وتستمر في إلهام الجماهير وصناعة السينما على حد سواء.
